قال رئيس جمعية الصحفيين الكويتية المدعو فيصل القناعي انها تقف في صف جريدة الفرقان التي كفرت الشيعة واهانت الامام علي عليه السلام وايدت فرقة الطالبان الهدامة ، واعتبر القناعي من يعترض على المجلة المذكورة انه يريد التضييق على حرية الراي
كما ان القناعي استنكر ما ادعى انه تهديدات وصلت للمجلة
واليكم تصريحاته في موقع جريدة الآن الالكترونية
جمعية 'الصحافيين' تتضامن مع 'الفرقان' والشطي
المطير : لا يمكن لأي 'مرتزق' أن يطال من رسالتها
2009 الآن - محرر المحليات
استنكر أمين السر العام لجمعية الصحافيين الكويتية فيصل القناعي الحملة التي يتعرض لها رئيس تحرير مجلة الفرقان الدكتور بسام الشطي.
وقال القناعي بأن جمعية الصحافيين الكويتية ترفض التهديدات التي تلقاها الدكتور الشطي على موقعه الالكتروني وعلى هواتفه الخاصة وتعتبرها ظاهرة خطيرة لا يمكن السكوت عليها أو تجاهلها، محذرا من أسلوب التحريض ضد المجلة أو رئيس تحريرها معتبرا هذا التوجه دعوة للتضييق على حرية الرأي.
وطالب القناعي بمواجهة الرأي بالرأي والحجة بالحجة والابتعاد عن أساليب التهديد والتحريض والتشكيك بنوايا الآخرين.
وأكد فيصل القناعي وقوف جمعية الصحفيين الكويتية مع الدكتور بسام الشطي رئيس تحرير مجلة الفرقان وعضو الجمعية وتضامننا معه تجاه التهديدات التي تعرض لها وأن الجمعية على استعداد لتكليف مستشاريها القانونيين للدفاع عنه في أي قضايا قد يرفعها أي طرف ضده .
ومن جهته أكد النائب محمد براك المطير أن حملة التشويه المتعمدة التي يقوم بها المرتزقة على مجلة الفرقان هدفها تشويه صورتها مؤكدا أن المجلة وصفحاتها الناصعة البياض فوق الشبهات ولايمكن لأي مرتزق أن يطال من رسالتها الإعلامية الإسلامية.
وقال المطير في تصريح صحافي أن مجلة الفرقان تعمل تحت الضوء وتقدم رسالتها الإعلامية الإسلامية بشكل يخدم المجتمع الكويتي مشيدا بالقائمين عليها وعلى رأسهم الدكتور بسام الشطي متابعا 'يعملون على أداء رسالتهم الإعلامية الإسلامية بشكل إيجابي ومقبول لدى الجميع إلى أن أصبحت مجلة الفرقان تمثل نموذجا فريدا للإعلام الإسلامي الرائد في الكويت والمنطقة.
وأضاف المطير أن الحملات المغرضة التي تتعرض لها مجلة الفرقان لن تثنيها عن إكمال مسيرتها الطويلة والتي مكنتها من امتلاك طرحا إسلاميا معتدلا عمل طوال السنوات الماضية على تعظيم وتعزيز القيم الإسلامية النبيلة في المجتمع الكويتي
http://www.alaan.cc/pagedetails.asp?nid=37197&cid=30
ما يطلع احسن من جذي من فيصل القناعي ، هذي ثقافته
واللي اعرفه انه متعصب من ايام ما كان مدرس
اما النائب المطير فيحليله
سلفي بس بدون لحية
بس ابشركم
ايام التكفيريين راحت
ومجلة الفرقان راح تتسكر
شىء موسف هذا الاصطفاف الطائفي البغيض
الشيعة كانوا دوما دعاة سلام وكانوا يتحملون التكفير في مناهج التربية وبرامج الاذاعة والتلفزيون
اما الآن فهم يطالبون بمنع هذه الاساءات فهل يجب ان يتحمس هذا الصحفي والذي يجب ان يكون محايدا ، الى مجلة اقل ما توصف به بانها مجلة طائفية ؟
فيصل القناعي كان من المطبلين لصدام
بعدين رزوه لانه مسوى تقويم حق فهد الاحمد
اعتبروه طبل اجوف
قاتلهم الله انى يؤفكون
أعداد «الفرقان» تفضح مزاعم «الوسطية»
هجوم على علماء الشيعة ووزرائهم وإثارة الفتنة بشعار: «لا تكرموهم بعد أن أهانهم الله»
محمد الهندال وبلقيس مجيد ومحمود بعلبكي وعادل الشنان:
• العبدالهادي: لماذا لم تمنع «الإعلام» هذه المطبوعات؟
• ثوابت الشيعة: التكفيريون بدأوها بالطعن بولائنا
• الشطي: نرفض التهديد لأي كان.. ولا نقبل بانحياز «الصحفيين»
تواصلت المواقف المستنكرة للرسم الذي تضمنه غلاف مجلة «الفرقان» وشكل استهزاء بعمامة رسول الله صلى الله عليه وسلم، في وقت سعى فيه المسؤولون عن المجلة لإيجاد مخارج لانفسهم من المأزق الذي باتوا معه مكشوفين امام الرأي العام من كل الطوائف والاتجاهات عبر محاولة توجيه الانظار نحو قضايا ومزاعم اخرى، فيما المسألة الاساسية تبقى في التجاوز الخطير الذي ارتكبوه بحق التقاليد الدينية ورموز طائفة المسلمين الشيعة الذين يشكلون قسما كبيرا من المجتمع. وردا على المواقف التي ادعت ان مجلة «الفرقان» تدعو للوحدة الوطنية،
أكد مصدر قانوني لـ «الدار» ان اعداد المجلة لا تكاد تخلو بمجموعها من موضوعات وفقرات تنال من هذه الوحدة وتسعى لإثارة الفتنة، واستعرض المصدر ماجاء في بعض هذه الاعداد قائلا: انها بحد ذاتها تستأهل التحويل للنيابة العامة لانها عمدت الى إثارة قضايا طائفية حول المسائل الخلافية بين السنة والشيعة من ابناء الشعب الكويتي والهجوم على بعض علماء الشيعة، كما جاء في العدد رقم «271» بتاريخ 8/12/2003.
واضاف المصدر: كما انها تعرضت للدول المجاورة واتهمتها بالطائفية كما في العدد رقم «281» بتاريخ 23/2/2004 واتهمت وزارة الاعلام الكويتية بالطائفية بل واتهمت الوزير السابق حمد ابو الحسن بالمذهبية ايضا، اما في العدد «283» بتاريخ 8/3/2004 فقد تطاولت على عقائد الشيعة في زاوية «كلمات في العقيدة» وعلى مراسم عاشوراء التي يحييها الشيعة واتهمتهم بالمخالفة الشرعية وبتصدير الطقوس من الحسينيات الى الشارع، وانتقدت النائب صالح عاشور الذي طالب بعطلة رسمية يوم عاشوراء وبتأجيل ومنع الاختبارات في هذا اليوم والهمز واللمز على علماء الشيعة في المقال بعنوان «لا تكرموهم بعد أن اهانهم الله».
وتابع المصدر القانوني فتناول ماجاء في عدد 334 في 14/3/2005، حيث ذكر في مقال بعنوان «جذور الفكر التكفيري الارهابي» الفقرة التالية: «وهكذا في كل عصر من العصور الاسلامية يخرج على جماعة المسلمين وولاة امرهم من يفرق جماعتهم بفكرهم الضال ومن اول ذلك ما وقع في عصري عثمان وعلي رضي الله عنهما، وهما من خير الصحابة، فقها وفضلا ثم تتابعت فتن الخارجين على جماعة المسلمين وائمتهم على مر القرون بانواع من المحدثات في الاعتقادات والعبادات وفرقوا كلمة المسلمين، ودعوا الى الشرك ببناء الاضرحة والمشاهد والمزارات وعبادتها من دون الله».
اضافة الى الهجوم في عدد رقم «363» 3/11/2005 على مجلة «المنبر» وبنك فدك وهيئة خدام المهدي واثارة الموضوع على انه حرب طائفية وما ورد في مقالة «طائفية فدك وابن العلقمي» بنفس العدد.
الى ذلك قال النائب ناجي العبدالهادي انه ضد اي اثارة او فتنة من اي جهة كانت او اي طرف موضحا ان الكويت مجتمع تأسس على التسامح واحترام الاخر وطالب وزارة الاعلام وبشكل خاص قطاع الصحافة بممارسة دورها بشكل افضل من الان حيث كان حريا بها منع اصدار مثل هذه المطبوعات قبل وصولها لصفحات الجرائد خصوصا وان قانون المطبوعات واضح وحازم وفيه محاذير واضحة تمكن وزارة الاعلام من احالة المخالفين الى النيابة التي بدورها تحيلهم الى القضاء الذي لديه سلطة التقدير بتحديد ما اذا كان ما نشر او اذيع جرما او ليس بجرم.
وانتقد العبدالهادي ما تمارسه الوزارة حاليا من ردود افعال فقط على احداث كان حريا بها منعها قبل ان تستفحل وتكون بذرة لفتنة تشق وحدة الصف الكويتي معربا عن دعمه للوزير وخصوصا قطاع الرقابة للقيام بدوره اذا احتاج الموضوع لدعم سياسي ام اعتمادات مالية لنقص الكفاءات.
وعلى نفس الموضوع واصل تجمع ثوابت الشيعة الرد على المدافعين عما ارتكبته مجلة «الفرقان» فأصدر بيانا جاء فيه: «نقول للطائفيين والتكفيريين انتم من بدأ بالطعن بولاء الكويتيين وطالب بترحيلهم بحرا وانتم من بدأ بوصف علمائنا بالزنادقة وتم تسفيرهم ظلما ظلما جوا وانتم من تنشرون يوميا في جميع وسائل الاعلام اننا مبتدعة، ومشركون وكفار ونقولها مكررا اننا لن نسكت بعد الان».
من جانبه رد المحامي خالد الشطي على البيان الصادر عن جمعية الصحافيين واصفا اياه باحادي النظرة وطائفي المحتوى ولا يتناسب مع مقام الجمعية ورأى انه كان من الواجب على الجمعية ان تتخذ الجانب القانوني المناسب والموقف العادل مؤكدا ان الجميع ضد استخدام العنف والتهديد بالقتل لاي كائن كان.
واضاف ان جمعية الصحافيين تجاوزت هذه المسألة ووقفت موقفا غير محايد.
وطالب الشطي جمعية الصحافيين بسحب البيان والاعتذار الى الجسد الصحفي وادان كل محاولات تكميم الافواه والتهديد باستخدام العنف الذي يتعرض له اي شخص في العالم.
كما طالب وزارة الاعلام بمراجعة الاعداد القديمة لمجلة الفرقان بما يسمح لها من الناحية القانونية في شأن المسموح لها بتقديم الشكاوى مؤكدا ان الوزارة سترى العجب العجاب من خلال تعرض هذه المجلة لامور ماسة بالوحدة الوطنية ومخالفة لقانون المطبوعات مبديا اسفه لعدم اتخاذ وزارة الاعلام الاجراء القانوني الواجب عليها باحالة هذه المجلة الى النيابة العامة منذ اعوام سالفة، ونفى الشطي ما اشيع حول عدم احالة الفرقان الى النيابة سابقا مؤكدا وجود قضيتين ضمن عشرات القضايا في محكمة التمييز بعد احالتها من قبل النيابة العامة للقضاء حول قضيتي الاساءة لمرقد الامام علي بن ابي طالب عليه السلام والاهانة التي وجهت لعقائد الطائفة الاسماعيلية الشيعية ولا تزال هاتان القضيتان في اروقة المحاكم.
واكد امين عام «الوفاق الوطني» جواد قمبر ان تصريح رئيس تحرير مجلة الفرقان وما نسب للسيد محمد باقر المهري يسيء لعمامة رسول الله صلى الله عليه واله وسلم.. وتمنى قمبر ان نبتعد عن كل ما يمزق الوحدة الوطنية ويشعل الفتنة الطائفية والجميع يعلم ان السيد المهري رجل دين كويتي وامام مسجد علي بن ابي طالب «ع» وله شعبية كبيرة داخل المجتمع الكويتي شيعة وسنة، وتمنى على رئيس تحرير «الفرقان» الدكتور بسام الشطي الا يدخل في صراعات او تصريحات اعلامية مع بعض الدول مثل ايران وغيرها من الدول الاسلامية التي ترتبط الكويت معها بعلاقات طيبة قيادة وشعبا.
تاريخ النشر : 10 اغسطس 2009
اغلب التكفيريين من دفعة تجنيس السبعينات اللي جابوهم باللوريات من السعودية
كما ان هناك بعض الحاقدين ينحدرون من المدن السنية الايرانية مثل الشطي ، وهي مدن بالرغم من وجودها في ايران الا انها اشد حقدا على الشيعة من سلفيي القصيم وصحراء نجد
رئيس نقابة الاوقاف ايضا يساند تكفير الشيعة ، الظاهر اغلب المؤسسات مبتلاة بالتكفيريين الجهلة
دعت الحكومة إلى مساندتها واتخاذ موقف حازم من مثيري الفتنة
نقابة الأوقاف: (الفرقان) حاربت الفكر الإرهابي طيلة 20 سنة
http://www.alwatan.com.kw/Portals/0/...Pic/lc28_1.jpg
بندر النصافي
وصف رئيس نقابة العاملين في وزارة الاوقاف والشؤون الاسلامية بندر النصافي مجلة الفرقان بانها من المجلات الكويتية المعتدلة التي يحق لكل مواطن ان يفتخر بها وبما تعرضه في صفحاتها من منهج اصيل وفكر معتدل شهد له القاصي والداني.
وقال النصافي في تصريح تلقته »الوطن« انه كان للمجلة دور كبير في محاربة الكفر الارهابي طيلة اصدارها منذ عشرين عاما فلا نعرف عنها ولا عن القائمين عليها الا كل خير ولن تضرها ان شاء الله الهجمات الظالمة التي تعرضت لها في الآونة الاخيرة ممن افتعلوا لها ازمة ليس لها وجود اصلا.
وطالب النصافي الحكومة ورئيسها واعضاء البرلمان وكافة ابناء وطننا الحبيب بالوقوف الى صف مجلة الفرقان ومساندتها لاستكمال مسيرتها الرائدة في نشر الفكر الوسطي في الكويت وجميع انحاء العالم.
كما طالب مثيري الفتن بالكف عن مشاغباتهم المقززة بحق الكويت والالتفات الى الوحدة الوطنية وعدم اثارة الفتنة واختلاق الاكاذيب وتحميل الامور مالا تحتمل فإن الفتنة نائمة ولعنة الله على من ايقظها مشددا على ضرورة ان تتخذ الحكومة موقفا حازما من الطائفيين ومبشري الفتنة.
تاريخ النشر 13/08/2009
يجب افالة القناعي عن رئاسة هذه الجمعية
الخطأ الذي ارتكبه فادح ويجب ان يدفع ثمنه باقالته
