هاشم
09-19-2005, 12:45 AM
دبي-العربية.نت
خرج معمِّر سعودي من أهالي إحدى قرى محافظة صبيا من حياة العزوبية بعد عمر ناهز 120 عاماً قضاها أعزب منعزلاً عن مجتمعه وفي مسكنه المتواضع مربياً للطيور وخاصة الحمام.
وقالت صحيفة "البيان" الإماراتية الأحد 18-9-2005، إن المعمِّر قرَّر العزم على الزواج وعقد قرانه على عروس أصغر منه سناً في الخامسة عشرة من العمر.
وأضافت الصحيفة أن هذا الرجل يُعد أكبر معمِّر في منطقة جازان وأكبر عريس يعقد قرانه في هذا العمر.وتوجه العريس مع عروسه لقضاء شهر العسل في مدينة جدة.
وفي قصة أخرى، أقدم أحد السعوديين على قتل والدة زوجته وأصاب زوجته وجدتها لأمها في جريمة هزت أوساط قرية قرن مخلد بمركز بارق بتهامة عسير مستخدما سلاحا ناريا. وقد تمكنت الشرطة من القبض على القاتل دون مقاومة بعد أن حاول الاختباء في منزل أخته.
وبدأت خيوط الجريمة، بحسب صحيفة "الوطن" السعودية الاحد، بخلاف أسري نشب بين القاتل وزوجته قبل نحو 10 أيام غادرت الزوجة على إثره المنزل وتركت أبناءها مع أختهم الكبرى "15 عاما" وتوجهت لمنزل والدتها ورفضت العودة لزوجها رغم محاولات الصلح التي قام بها الجيران متعللة بقسوته معها في الفترة الأخيرة.وأشار أحد أقارب الزوجة إلى أن والدتها قدمت شكوى للشرطة لأربعاء الماضي بناء على مضايقات وتصرفات مريبة قام بها الزوج.
ولم تمض سوى أيام حتى اقتحم الزوج منزلهم ودار نقاش حاد بينه وبين زوجته ووالدتها وجدتها قام على إثره بإطلاق رصاصة من مسدسه على رأس والدة زوجته أردتها قتيلة في الحال وأطلق رصاصة أخرى على زوجته اخترقت أحشاءها وهتّكت إحدى رئتيها ثم عاود الكرة وأطلق النار على الجدة وأصابها في معصمها.
وأبلغ أحد الجيران شرطة مركز بارق التي وصلت مسرح الجريمة بقيادة رئيس المركز النقيب أحمد سعيد آل الخادم حيث تم نقل المصابتين لمستشفى المجاردة وحولت الزوجة فيما بعد لمستشفى عسير المركزي لخطورة حالتها.
وأوضح مصدر أمني مطلع على ملف القضية أن الجاني فر من مسرح الجريمة لكن سيارته تعطلت غرب القرية مما دعاه لاستعارة سيارة أحد أصدقائه بحجة أنه يريد نقل أحد أبنائه للمستشفى لكنه عاد بالسيارة مرة أخرى عصرا لمنزل أخته شمال القرية محاولا التخفي لديها لكنها أبلغت أحد أقاربها والذي أبلغ بدوره الشرطة.
خرج معمِّر سعودي من أهالي إحدى قرى محافظة صبيا من حياة العزوبية بعد عمر ناهز 120 عاماً قضاها أعزب منعزلاً عن مجتمعه وفي مسكنه المتواضع مربياً للطيور وخاصة الحمام.
وقالت صحيفة "البيان" الإماراتية الأحد 18-9-2005، إن المعمِّر قرَّر العزم على الزواج وعقد قرانه على عروس أصغر منه سناً في الخامسة عشرة من العمر.
وأضافت الصحيفة أن هذا الرجل يُعد أكبر معمِّر في منطقة جازان وأكبر عريس يعقد قرانه في هذا العمر.وتوجه العريس مع عروسه لقضاء شهر العسل في مدينة جدة.
وفي قصة أخرى، أقدم أحد السعوديين على قتل والدة زوجته وأصاب زوجته وجدتها لأمها في جريمة هزت أوساط قرية قرن مخلد بمركز بارق بتهامة عسير مستخدما سلاحا ناريا. وقد تمكنت الشرطة من القبض على القاتل دون مقاومة بعد أن حاول الاختباء في منزل أخته.
وبدأت خيوط الجريمة، بحسب صحيفة "الوطن" السعودية الاحد، بخلاف أسري نشب بين القاتل وزوجته قبل نحو 10 أيام غادرت الزوجة على إثره المنزل وتركت أبناءها مع أختهم الكبرى "15 عاما" وتوجهت لمنزل والدتها ورفضت العودة لزوجها رغم محاولات الصلح التي قام بها الجيران متعللة بقسوته معها في الفترة الأخيرة.وأشار أحد أقارب الزوجة إلى أن والدتها قدمت شكوى للشرطة لأربعاء الماضي بناء على مضايقات وتصرفات مريبة قام بها الزوج.
ولم تمض سوى أيام حتى اقتحم الزوج منزلهم ودار نقاش حاد بينه وبين زوجته ووالدتها وجدتها قام على إثره بإطلاق رصاصة من مسدسه على رأس والدة زوجته أردتها قتيلة في الحال وأطلق رصاصة أخرى على زوجته اخترقت أحشاءها وهتّكت إحدى رئتيها ثم عاود الكرة وأطلق النار على الجدة وأصابها في معصمها.
وأبلغ أحد الجيران شرطة مركز بارق التي وصلت مسرح الجريمة بقيادة رئيس المركز النقيب أحمد سعيد آل الخادم حيث تم نقل المصابتين لمستشفى المجاردة وحولت الزوجة فيما بعد لمستشفى عسير المركزي لخطورة حالتها.
وأوضح مصدر أمني مطلع على ملف القضية أن الجاني فر من مسرح الجريمة لكن سيارته تعطلت غرب القرية مما دعاه لاستعارة سيارة أحد أصدقائه بحجة أنه يريد نقل أحد أبنائه للمستشفى لكنه عاد بالسيارة مرة أخرى عصرا لمنزل أخته شمال القرية محاولا التخفي لديها لكنها أبلغت أحد أقاربها والذي أبلغ بدوره الشرطة.