المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : كاسلفانيا: ملحمة عبر الأجيال ضد الشر



فاتن
09-04-2005, 07:29 AM
أسطورة دراكيولا مصاص الدماء لا تزال تسحر اللاعبين بمعاركها المرعبة داخل القلاع


جدّة: خلدون غسّان سعيد



http://www.asharqalawsat.com/2005/08/30/images/internet.320392.jpg


قلّة هي الألعاب التي ابتدأت منذ الثمانينات واستمرت إلى يومنا هذا، ولعبة كاسلفانيا Castlevania هي واحدة من هذه الألعاب.

أساس هذه اللعبة هو التخلّص من مصاص الدماء دراكيولا كلما يستيقظ من سباته. وتقع مسؤولية التخلص منه غالبا على عاتق عائلة بيلمونت، عبر كل أجيالها، فدراكيولا لا يموت، بل يضعف ويذهب للسبات الطويل كي يسترد قوته، ويستيقظ بعد العديد من السنين، وكلما استيقظ، كان أحد أفراد عائلة بيلمونت في انتظاره.

جو اللعب كاسلفانيا هي خليط من أفلام الرعب، فمن فرانكنشتاين إلى جيوش من المومياءات إلى ميدوسّا والوطاويط والذئاب والوحوش المائية ومصاصي الدماء وأشباح وهياكل عظمية.

وحتى الكونت دراكيولا نفسه، ويرى اللاعب هذه الوحوش مرسومة بدقة كبيرة، ويسمع موسيقى تضعه في جو ترقب ورعب. ومنذ أن كتب برام ستوكر اسطورة الكونت دراكيولا الشهيرة في عام 1897، سُحر الناس بمصاصي الدماء وأولعوا بالخوف منهم، فمصاصو الدماء يمكنهم تغيير أشكالهم من أناس عاديين إلى وحوش مخيفة، ويتغذون على مص دم البشر، ومن ثم يحولون الضحية إلى وحش مثلهم. ولعبة كاسلفانيا مليئة بهذه العناصر، بل لعلها الأبرز والأكثر إخافة من بين الألعاب. اسم اللعبة مؤلف من «كاسل»، التي تعني قلعة، و«فانيا» المشتقّة من مدينة ترانسلفانيا، التي تعتبر المدينة الأم للكونت دراكيولا، وبالتالي معظم مناطق اللعب تكون في القلاع أو في الغابات والمناطق القريبة من القلاع. ولإضافة المزيد من الواقعية، فإن الكثير من القلاع الموجودة في لعبة كاسلفانيا، مبنية على قلاع حقيقية من حيث التصميم والموقع، مثل قلعتي Neuschwanstein (تظهر في مقدّمة كاسلفانيا: سيمفوني أوف ذا نايت)، وKatz (تظهر في خلفيّة المرحلة الرابعة في كاسلفانيا: بلود لاينز) الألمانيّتين، وقلعة Mont Saint Michel الفرنسية (أساس تصميم كاسلفانيا 64 وتظهر على غلاف كاسلفانيا: سيمفوني أوف ذا نايت والغلاف اليابانيّ لكاسلفانيا 3: دراكيولاز كيرس)، وقلعة Alcazar الإسبانية (تظهر في كتيب أكوماجو دراكيولا وفي الغلاف الياباني لأكوماجو دراكيولا: نوكتورن إن ذا مون لايت)، وقلعةBran الرومانية (تظهر على غلاف سوبر كاسلفانيا 4 ودراكيولا X).

البدايات

* في عام 1986 تم إصداراللعبة تحت اسم فامباير كلر (قاتل مصاص الدماء)، على جهاز إم إس إكس (جهاز «صخر» في الدول العربية)، ومن ثم على أجهزة النينتندو والكومودور 64 والأميغا والآركيد تحت اسم كاسلفانيا بعدما لاقت نجاحا كبيرا، وتوالت الإصدارات على معظم أجهزة الفيديو جيمز والحاسب الآلي والآركيد حتى باتت الناس تنتظر إصدارات جديدة لهذه اللعبة بفارغ الصبر.

اللعبة جميلة جدا من كل النواحي (حسب مقاييس ذلك الزمان وقدرات الأجهزة)، ولم تبخل شركة كونامي Konami المصنّعة (كونامي مشهورة بإصدار ألعاب رائعة مثل كونترا وغراديوس وميتال غير وويننغ 11)، بأي شكل من أشكال الكمال. فموسيقى الجزء الأوّل كانت رائعة لدرجة أنّ الشركة أصدرت العديد من الأقراص المضغوطة (السي دي)، التي تحتوي على موسيقى تلك اللعبة أو إعادة توزيع لها باستخدام آلات موسيقية وعازفين محترفين على الكمان والباس غيتار والقيثارات والآلات النحاسية، حتى أصبحت هناك أقراص تحتوي على الموسيقى بنكهة الروك أو الميتال، وأخرى بنكهات كلاسيكية وأخرى سريعة بنكهة التيكنو، وأصبحت تباع في المزادات الإلكترونية بأسعار تصل إلى 90 دولارا أميركيا نظرا لشدة الطلب عليها. أما السلاح الرئيسي في كل الأجزاء فهو سوط مبارك بقوة خاصة تؤذي مصاصي الدماء (قصة الحصول على السوط تأتي في إصدار كاسلفانيا: لامينت أوف إنوسينس على جهاز البلاي ستيشن 2). وتستعين شخصية اللاعب بأسلحة مساعدة، مثل الماء المقدس الذي يحرق مصاصي الدماء، وهراوات وفؤوس وساعات قادرة على إيقاف الوقت جزئيا. ويحصل اللاعب على نقاط بعد قتل كل مصاص دماء أو مخلوق شرير، ويمكنه استبدال هذه النقاط بقوى جديدة للأسلحة أو الحصول على محاولة أخرى في حال مقتل الشخصية.

البعد الثالث وفي محاولة من كونامي لمواكبة التطور التقني، قامت الشركة بصنع أول لعبة كاسلفانيا ثلاثية الأبعاد على جهاز النينتندو 64 تحت اسم كاسلفانيا 64 في عام 1999، لكن النقلة باءت بالفشل نظرا لعدم تقبّل اللاعبين للبعد الثالث لهذا النوع من الألعاب، ولسوء التحكم بالشخصية الذي يعتبر القاتل الأكبر لهذه اللعبة.

الجيد فيها هو تعاقب الليل والنهار، وإن كان لا يؤثر في مجرى اللعب (إن تأخر اللاعب كثيرا في إنهاء اللعبة فإنه سيحصل على نهاية سيئة). ولحسن الحظ، تداركت كونامي خطأها وأطلقت «كاسلفانيا: ليغاسي أوف داركنيس» في العام نفسه على جهاز النينتندو 64، محسنة الموسيقى والتحكم وطريقة اللعب، الكثيرون أحبوا هذا الجزء الجديد.

ومن ثم توجت كونامي البعد الثالث بـ «كاسلفانيا: لامينت أوف إنوسينس» على جهاز البلاي ستيشن 2 في عام 2003. والرسومات رائعة جدا وتمثل القرن الحادي عشر، والمؤثرات الخاصة جميلة جدا، والموسيقى (من تأليف ميشيرو ياماني) Michiru Yamane، تتراوح بين الأوركيسترا والدانس، مع مزيج من الأوبرا. قد يبدو هذا الخليط من الموسيقى غريبا، لكنه غريب إلى درجة الإعجاب. وخلط الأسلحة بالجواهر التي يُعثر عليها يولد تعاويذ سحرية جميلة جدّا وفتاكة. تحكي هذه اللعبة قصة بداية الصراع بين الكونت دراكيولا وعائلة بيلمونت، حيث ان دراكيولا خطف عروس البطل ليون، ويذهب ليون إلى «غابة الظلام الأبدي» للبحث عنها، وهنالك يلتقي بشخص اسمه رينالدو غاندولفي، الذي يعطيه سوطا خاصا لقتل مصاصي الدماء.

تحول جذري

* تُعتبر لعبة «كاسلفانيا: لامينت أوف إنوسينس» ثاني أفضل جزء بعد لعبة «كاسلفانيا: سيمفوني أوف ذا نايت» على أجهزة البلاي ستيشن (في عام 1997)، والـ «سيغا ساتورن» (في عام 1998 في اليابان فقط). تبتدئ هذه اللعبة بمشهد قتل ريكتر بيلمونت للكونت دراكيولا في لعبة دراكيولا إكس (على جهاز البي سي إنجن سوبر سي دي روم)، وبعد قتل دراكيولا ببضع سنوات، تبدأ القصة الجديدة، حيث ان قلعة دراكيولا تظهر من بين الضباب، ويختفي ريكتر في ظروف غامضة. وتبدأ ماريا رينارد (شخصية يمكن اللعب بها كطفلة عمرها 12 سنة في لعبة دراكيولا إكس)، بعدما كبرت بالبحث عن ريكتر، لكن ألوكارد (ابن دراكيولا الذي أغلق على نفسه الأبواب بعد نهاية كاسلفانيا 3)، يستيقظ ليحارب قوى الشر ويحقق في غموض ظهور قلعة والده. تتميز هذه اللعبة بنقلة كبيرة من حيث طريقة اللعب، فاللعبة بقيت على بعدين، لكنها جعلت اللعب مفتوحا (يمكن للاعب أن يعود إلى أي منطقة سبق له وان مرّ فيها في القلعة، خلافا للألعاب السابقة الخطّية، حيث لا رجوع فيها)، وأسس ألعاب تقمص الأدوار Role Playing Games عندما يقتل اللاعب أي عدو، فإنه يحصل على نقاط خبرة، وكلما ازدادت خبرته، زادت قوته وقدراته السحرية، وقلعة كبيرة جدا مليئة بالممرات والغرف السرية والمخفية بعناية كبيرة والأسلحة الكثيرة جدا. التحكم في اللاعب من أسهل ما يمكن، وتفاصيل الرسومات لللاعب والأعداء والخلفيات والغرف رائع جدا، والموسيقى تتراوح بين الروك والميتال والجاز والأوركيسترا والتيكنو والبيانو، وهي بالفعل انعكاس كامل لعنوان هذا الجزء «سيمفونيّة الليل»، ويمكن الحصول على نهايات متعددة حسب قرارات اللاعب خلال اللعب. وبعد الانتهاء من اللعب، يصبح بإمكان اللاعب اللعب بشخصية جديدة، مما يعطي اللعبة حياة أخرى بعد الانتهاء منها، يمكن أيضا استكشاف القلعة الضخمة بالكامل بعد الانتهاء من اللعب. معظم محبي «كاسلفانيا» يعتبرون هذا الجزء الأفضل من بين كل الأجزاء الأخرى (دراكيولا إكس تُعتبر من أفضل الأجزاء أيضا). وبعد 8 سنوات على طرح هذه اللعبة، ما زال سعرها باهظا جدا، إن كان بالإمكان الحصول عليها، نظرا لجمالها ودقة واتقان برمجتها، بل حتى أن مقاييس هذه اللعبة أصبحت أساسا لأجزاء أخرى لـ «كاسلفانيا» على جهاز الجيم بوي أدفانس.

إصدارات جديدة

* قبل بضعة أيام، في 25 أغسطس (آب)، أطلقت كونامي جزءا جديدا من سلسلة «كاسلفانيا» اسمه «كاسلفانيا: دون أوف سورو» على جهاز النينتندو دي إس في اليابان، وهي عبارة عن بقية المشوار بعد «كاسلفانيا: أريا أوف سورو» على جهاز الجيم بوي أدفانس في عام 2003. ويمكن استخدام القلم في جهاز النينتندو دي إس أثناء اللعب، مضيفا بعدا جديدا لهذه اللعبة. ومن المراحل المميزة مرحلة تدور أحداثها في فناء خارجي تحول إلى مقبرة ثلجية، وأخرى تشبه السيرك المسكون بالشياطين، وحشه الرئيسي رأس دمية خشبية يحاول قتل اللاعب بوضعه في توابيت مليئة بالمسامير.. الإبداع كبير في هذه اللعبة.

أما أصحاب أجهزة البلايستيشن 2، والإكس بوكس، فهم على موعد قريب جدا مع «كاسلفانيا: كيرس أوف داركنيس»، في حدود شهر نوفمبر (تشرين الثاني). والتحديثات الجديدة تكمن في حرية تحريك زاوية التصوير، وتحديد عدو ما من بين العديد لقتاله، و«الشياطين الأبرياء»، الذين ينحدرون من «كاسلفانيا: سيمفوني أوف ذا نايت»، ويساعدون البطل هيكتور. وأسس ألعاب تقمص الأدوار موجودة في هذه اللعبة أيضا. مؤلف الموسيقى هو ميشيرو ياماني، لكنه لن يؤلف مقطوعات تعكس زمان اللعبة (مثل كاسلفانيا: لامينت أوف إنوسينس)، بل سيجلب الغيتارات الصاخبة التي تعتمد على ألحان الأجزاء السابقة، وستكون هذه اللعبة أول إصدار على جهاز الإكس بوكس.

دلالات موسيقية

* كما هو ملاحظ، فإن الكثير من أسماء أجزاء «كاسلفانيا» لها دلالات موسيقية، فمن الروندو (تكرار مقطع موسيقي سريع في آخر مقطوعة موسيقية)، إلى النوكتورن (المقطوعة الليلية التي غالبا ما يستخدم البيانو فيها، وبرع شوبان في هذا النوع)، إلى الهارموني والديزونانس (الهارموني هو تجانس وتناغم النوتات الموسيقية المتحركة، أما الديزونانس فهو تناغم النوتات غير المتحركة)، والأريا (نوع يستخدم في الأوبرا)، واللامينت (أغنية تعبر عن الحزن). الموسيقى مهمة جدا في سلسلة ألعاب كاسلفانيا، لذلك تُعطى أهمية كبيرة أثناء التصميم.

الترتيب الزمني حسب القصة

* «كاسلفانيا: لامينت أوف إنوسينس»: 1094، «كاسلفانيا: ليجيندز»: 1450، «كاسلفانيا 3: دراكيولاز كيرس»: 1476، «ذا كاسلفانيا أدفينتشر»: 1576، «كاسلفانيا أدفنتشر2: بيلمونتس ريفينج»: 1591، «كاسلفانيا»: 1691، «كاسلفانيا 2: سايمونز كويست»: 1698، «كاسلفانيا: هارموني أوف ديزونانس»: 1748، «دراكيولا إكس: روندو أوف بلود»: 1792، «كاسلفانيا: سيمفوني أوف ذا نايت»: 1797، «كاسلفانيا: سيركل أوف ذا مون»: 1830، «كاسلفانيا: ليغاسي أوف داركنيس»: 1844، «كاسلفانيا 64»: 1852، «كاسلفانيا: بلود لاينز»: 1914، «كاسلفانيا: أريا أوف سورو»: 2035.

محاكيات تشغل ألعاب كاسلفانيا

* «فامباير هنتر»: fMSX-DOS. " كاسلفانيا و كاسلفانيا 2: سايمونز كويست و كاسلفانيا 3: دراكيولا ز كيرس": NESticle 0.43 أو FWNES. " سوبر كاسلفانيا 4 و كاسلفانيا: دراكيولا X": ZSNES 0.953. " ذا كاسلفانيا أدفينتشر وكاسلفانيا أدفنتشر2: بيلمونتس ريفينج وكاسلفانيا: ليجيندز": Virtual Gameboy for Dos أو HGB for Windows. " كاسلفانيا: بلود لاينز": Genesyst أو KGEN 0.34b. " أكوماجو دراكيولا ": EX68 1.06. " كاسلفانيا سيركل أوف ذا مون و" كاسلفانيا: هارموني أوف ديزونانس وكاسلفانيا: أريا أوف سورو": Visual Gameboy Advance" ." دراكيولا إكس: روندو أوف بلود": MagicEngine. " كاسلفانيا: سيمفوني أوف ذا نايت وكاسلفانيا كرونيكلز": Virtual Gamestation أو Epsxe. "" أكوماجو دراكيولا: نوكتورن إن ذا مون لايت": SSF 0.07 R11. " كاسلفانيا 64 وكاسلفانيا: ليغاسي أوف داركنيس": NEMU أو Projcet64.

* تسلسل إصدار الألعاب

* «فامباير هنتر Vampire Hunter : 1986 على جهاز إم إس إكس (صخر).

* «كاسلفانيا Castlevania": 1987 على أجهزة النينتندو والكومودور 64 وأميغا والآركيد.

* «كاسلفانيا 2: سايمونز كويست Castlevania 2: Simon"s Quest": 1988 على جهاز النينتندو.

* «هونتد كاسل Haunted Castle": 1988 على أجهزة الآركيد.

* «ذا كاسلفانيا أدفينتشر The Castlevania Adventure": 1989 على جهاز الغيم بوي.

* «كاسلفانيا 3: دراكيولاز كيرس Castlevania 3: Dracula"s Curse": 1990 على جهاز النينتندو.

* «سوبر كاسلفانيا 4 Super Castlevania IV": 1991 على جهاز السوبر نينتندو.

* «كاسلفانيا أدفنتشر2: بيلمونتس ريفينج Castlevania Adventure 2: Belmont"s Revenge": 1991 على جهاز الغيم بوي.

* «دراكيولا إكس: روندو أوف بلود Dracula X: Rondo Of Blood": 1993 في اليابان فقط على جهاز البي سي إنجن سوبر سي دي روم PC Engine Super CD-ROM.

> «أكوماجو دراكيولا Akumajo Dracula": 1993 في اليابان فقط على جهاز شارب X68000.

> «كاسلفانيا: بلود لاينز Castlevania: Bloodlines": 1994 على جهاز السيغا جينيسس أو الميغادرايف.

* «دراكيولا Dracula X": 1995 على جهاز السوبر نينتندو.

* «كاسلفانيا: سيمفوني أوف ذا نايت Casltevania: Symphony Of The Night": 1997 على جهاز البلايستيشن.

* «أكوماجو دراكيولا : نوكتورن إن ذا مون لايت Akumajo Dracula: Nocturne In The Moonlight": 1998 على جهاز السيغا ساتورن.

* «كاسلفانيا: ليجيندز Castlevania: Legends": 1998 على جهاز الغيم بوي.

* «كاسلفانيا 64 Castlevania 64": 1999 على جهاز الننتيندو 64.

* «كاسلفانيا: ليغاسي أوف داركنس Castlevania Legacy Of Darkness":1999 على جهاز الننتيندو 64.

* «كاسلفانيا كرونيكلز Castlevania Chronicles": 2001 على أجهزة البلايستيشن والحاسب الآليّ.

* «كاسلفانيا: سيركل أوف ذا مون Castlevania: Circle Of The Moon": 2001 على جهاز الغيم بوي أدفانس.

* «كاسلفانيا: هارموني أوف ديزونانس Castlevania: Harmony Of Dissonance": 2002 على جهاز الغيم بوي أدفانس.

* «كاسلفانيا: أريا أوف سورو Castlevania: Aria Of Sorrow": 2003 على جهاز الغيم بوي أدفانس.

* «كاسلفانيا: لامينت أوف إنوسينس Castlevania: Lament Of Innocence": 2003 على جهاز البلايستيشن 2.

* «كاسلفانيا: دون أوف سورو Castlevania: Dawn Of Sorrow": 2005 على جهاز الننتيندو دي إس.

* «كاسلفانيا: كيرس أوف داركنس Castlevania: Curse Of Darkness": 2005 على أجهزة البلايستيشن 2 و الإكس بوكس.

* «كاسلفانيا: ريزوريكسن Castlevania: Resurrection": ألغيت على جهاز السيغا دريم كاست نظرا لتوقّف إنتاج الجهاز.