المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : شهادات في حق ميرزا عبدالرسول قدس سره الشريف



منصف
07-19-2005, 09:49 AM
قال الإمام المصلح المرجع الديني والده الأمجد آية الله العظمى المولى الميرزا حسن قدس سره الشريف في إجازته له :
( … فمن مواهب الكريم عز وجل على هذا العبد الضعيف المسكين المستكين ، أن شرح صدري وأنار لبّي ، ومنّ عليّ بناصر ناصح ومساعد صالح ، وعالم عامل وعارف كامل ، مروّج الأحكام وناشر فضائل المعصومين الكرام ، قرة عيني ونور بصري ، وثمرة فؤادي وأرشد أولادي ، ذخري وذخيرتي في حياتي وبعد مماتي ، جناب الحاج الميرزا عبد الرسول الإحقاقي ، حفظه الله وأبقاه وجعلني من كلّ مكروه وقاه . وقد تصديت بنفسي لتربيته ، وصرفت شطرا من عمري في تدريسه ومراقبته فقرأ عليّ الفقه والأصول ، وحكمة آل الرسول عليهم السلام ، بعد ما كمّل المقدمات عند علماء الأدبيات وحضر أيضا عند أجلاء الفقهاء والمجتهدين ، وقرأ عليهم في الأصول الفقهية الفرعية ، والحكمة الإلهية الشرعية قراءة تحقيق وتدقيق . وكان حريصا للدرس نشيطا في العمل قويا في الروح ، فبلغ مبلغ الرجال ووصل رتبة الكمال ، واستأهل للتبليغ والإرشاد ، وإلقاء الخطب بين العباد ، وترويج أحكام الدين والدعوة إلى شريعة سيد المرسلين صلى الله عليه وآله أجمعين . فظهرت منه سلمه الله سياسات شرعية وإصلاحات دينية ، ما لا يتمكن عليها إلا القليل ، ولا يقدر على إتقانها إلا قوي جليل . ولما رأيته مصداقا للآية الشريفة " فلو لا نفر من كل فرقة منهم طائفة ليتفقهوا في الدين ولينذروا قومهم إذا رجعوا إليهم … " ، وقابلا لأخذ الحديث وأدائه بادرت بهذه الإجازة ، تأسيا لمن أجازه من الأعلام والمجتهدين العظام حفظا لسلاسل مشايخ الإجازة عن الإهمال وصونا لأسانيد الأخبار عن الإرسال … ) .

وقال قدس سره الشريف أيضا في كتاب الدين بين السائل والمجيب :
( … ولكن إن منّ الله ببقاء ولدي المجاهد ، وقرة عيني المجتهد الحاج ميرزا عبد الرسول الإحقاقي ، حفظه الله وأبقاه بعدي ، فهو بحمد الله مستعد جاهز ولائق لهذا المقام وأهل أن يتبع … ) .

وقال قدس سره الشريف في تقريضه على كتاب تفسير الثقلين
( … ولكني بعد أن قرأت وبدقة تفسير سورتي " الحمد و قل هو الله أحد " المباركتين من تفسير الثقلين ، لولدي وقرة عيني ونور بصري وثمرة فؤادي وأرشد أولادي ، ذخري وذخيرتي في حياتي وبعد مماتي ، حجة الإسلام صاحب الرأي والاجتهاد وجامع المعقول والمنقول الحكيم الإلهي ، الحاج الميرزا عبد الرسول الإحقاقي زاد الله في توفيقاته وجدته تفسيرا جامعا وممتازا ، لا نظير له ولا يقاس بالتفاسير السطحية . ولا عجب فمؤلفه العالم الأوحد المتبحر ، والحاوي بإتقان لغالب العلوم القديمة والجديدة ، وقد تعلّم الحكمة الإلهية ، بما يوافق نهج أئمة الهدى عليهم الصلاة والسلام ، وكان محيطا إحاطة تامة بمصطلحاتهم ، وقد ألّف كتبا قيمة عديدة في هذا المجال … ).

قال عمه آية الله العظمى الميرزا علي الحائري قدس سره في إجازته له :
( … فإن ولد أخي العزيز ، وفرع أصلنا الحريز ، الفاضل الشاب التقي والمحصل البر الصفي ، جامع العلوم الثابتة القديمة والحديثة ، والتارك للرسوم المجتثة الغثيثة ، صاحب الناطقة القوية والخطب النافعة الدينية نتيجة العلماء والحكماء الفحول ، نور بصرنا وفخر عنصرنا ، الحاج ميرزا عبد الرسول سلمه الله وأبقاه وحرسه ووقاه …… قد استجازني حفظه الله تعالى …… فرأيته أهلا لذلك ، لما فيه من الورع والتقى وجودة الذهن والنهى ، والحرص لكسب المجد والعلى …… ) .

ملاحظة :
سئل المولى الميرزا علي الحائري قدس الله سره مباشرة عن المولى الميرزا عبد الرسول دام ظله فقال قدس الله نفسه : ( بأنّ ميرزا عبد الرسول مجتهد وأهل أن يتبع ، وقال ميرزا عبد الرسول أنا ) .

قال آية الله الميرزا فتح الله ثقة الإسلام في إجازته له :
( … فقد استجازني الفاضل التقي ، والعالم الزكي والموالي الصفي صاحب الفهم الجلي والنطق القوي ، نتيجة العلماء والفحول ، الحاج ميرزا عبد الرسول ، خلف جامع المعقول والمنقول ، العلامة حضرة الحاج ميرزا حسن الإحقاقي الحائري ، متع الله المسلمين بطول بقائه ، فلما رأيته مجدا في تحصيل المعارف ، حريصا لطلب العلم ، نشيطا في العمل ، ثابتا في محبة الأئمة الأطهار آل الرسول ، المنتجبين الأخيار عليهم صلوات الله الملك الجبار ، أهلا للدخول في زمرة حملة الآثار ، وسلسلة رواة الأخبار ، مستعدا على استنباط الأحكام الشرعية ، عن أدلتها التفصيلية المعهودة …… ونسأل الله …… حتى يكون ملاذا للمسلمين ، ومنارا يهتدي به أهل الدين واليقين …… ) .

قال آية الله الشيخ زين الدين جعفر الزاهدي في إجازته له
( … لقد منّ الله عليّ منذ سنين ، بمصاحبة العالم المتين العامل الأمين مروّج أحكام الدين ، مبيّن شريعة سيد المرسلين ، ثقة الإسلام والمسلمين الحاج ميرزا عبد الرسول الإحقاقي الأسكوئي أدام الله أنوار إفاداته ، وهو مع علو قدره وسمو مقامه ، لحسن ظنّه بي طلب منّي ، بحضرة والده العلامة جامع المعقول والمنقول ، حاوي الفروع و الأصول ، سماحة الحاج ميرزا حسن الإحقاقي الأسكوئي الحائري متع الله المسلمين بطول بقائه الشريف ، أن أجيزه في رواية الأحاديث المروية ، عن السيد المصطفى و أهل بيته المجتبى ، وحملة العلم الأذكياء ورأيت أنّ إجابته عليّ فرض …… ) .

قال آية الله السيد كاظم المرعشي دام ظله في إجازته له :
( … وبعد لما كان عِلْم الحديث بفنونه وشعوبه ، من أهم العلوم الإسلامية والفضائل الهامة ، توجهت إليه أنظار الفطاحل والفحول وانصرفت هممهم نحوها ، فكم ترى من محدث وحافظ وحاكم وأمير ولله درهم وعليه أجرهم ، لم يألوا الجهود والمساعي في الضبط والتنسيق والتحمل والتدوين ، ألّفوا الجوامع الكبار والصغار ، وكان الانسلاك في سلسلة رواة أحاديث ساداتنا ، أئمة الهدى ومشاكي الأنوار في الدجى عليهم السلام والتحية ، والانخراط في زمرة المحدثين عنهم ، من أعظم شؤون العلماء ، ومنهم سماحة العلامة ، حاوي مراتب الفضائل علما وعملا ، جناب آية الله المعظم ، الحاج ميرزا عبد الرسول الحائري الإحقاقي دامت بركاته العالية ، وقد استجازني …… وكان حقيقا لما هنالك وجديرا بذلك …… وأرجو من الله تبارك وتعالى له ، أن يكون من عظماء رواة الأحاديث ، وخدمة العلوم الإسلامية … ) .

قال العلامة آية الله الميرزا عبد الله ثقة الإسلام التبريزي في إجازته له :
( … فلا يخفى أنّ العالم النبيل والفاضل الجليل ، ذا الفضل الباهر والشرف الفاخر ، الحاج ميرزا عبد الرسول الإحقاقي الأسكوئي أدام الله علاه وبلغه مناه ، ممن قضى برهة من عمره وأفنى مدة من دهره ، في تحصيل العلوم الدينية والكمالات الذاتية ، باذلا غاية جدّه وأقصى جهده ، في المعارف الإلهية والعلوم الشرعية ، حتى نال بحمد الله المراد وبلغ فيما درسه رتبة سامية بين الأماثل والأقران ، فطوبى لمن سمعه وأطاعه ، وجنابه دام مجده ممن يليق أن يجيز ولا يجاز ، فلامتثال أمره الشريف …… ) .

قال آية الله المعظم الحاج السيد إبراهيم العلوي الخوئي في إجازته له :
( … وبعد فإنّ جملة من حملة العلم ، وملبي نجدته ولابسي جلدته وعاقدي بردته ، أعرفهم بصدق الحديث وأداء الأمانة إخواني في الدين رائدين في خدمة الحق ، ساعين في طلب العلم أحبوا الدخول في عداد الرواة عن الأئمة المعصومين عليهم السلام ، ورغبوا في اتصال أسانيدهم بأسلافنا الماضين رضوان الله عليهم أجمعين ، فاستجازوا منّي ، ومنهم العالم الفاضل حجة الإسلام والمسلمين ، ومروّج شريعة سيد المرسلين الآغا حاج ميرزا عبد الرسول الإحقاقي أيده الله ، ووفقه لما يحب ويرضاه ، من الذين قَرَن بين الشهدين العلم والعمل ، وعزّ له المثيل كثّر الله أمثاله ومآثره ، فأجزته تبركا للانتظام في سلك الرواة الأعلام ، ورعاة الأحكام وحملة الأخبار والآثار ، بالسند المتصل إلى الأئمة الأبرار عليهم السلام ، الذين حفظوا ما استودعوه من أحاديث أهل العصمة وأدوا إلى الخلف مواريث الأئمة عليهم السلام ، وصانوا متون الروايات عن التحريف بالعرض والمقابلة …… ) .

قال حجة الإسلام والمسلمين آية الله الشيخ محمد مهدي شمس الدين في تقريضه لكتاب تفسير الثقلين للمترجم له :
( … في هذا السياق يأتي هذا التفسير " تفسير الثقلين " ، الذي أنعم الله به على فضيلة العلامة الجليل ، آية الله الحاج ميرزا عبد الرسول الحائري الإحقاقي أيده الله سبحانه وتعالى …… ولقد تصفحت هذا التفسير الذي أنجزه ، فوجدته أنّه حفظه الله قد استفاد ممن سبق من علمائنا علماء التفسير الأبرار ، وجرى على منهاجهم ، ولكنه لم يكن فيما دوّنه مجرد مقتبس وناقل ، وإنما ضمّن هذا التفسير بعض اللفتات الرائعة وبعض القبسات النفيسة ، التي أعطت لكتابه شخصيته المميزة ونكهته الخاصة ، و لاحظت أمرا أكبرته وأنوّه به ، في فصل من فصوله حينما تحدّث فيه عن الوجود التكويني والوجود التدويني …… خلاصة القول : إنّ هذا التفسير كما اطلعت على جانب من فصوله ليس مجرد تكرار بِصِيَغ جديدة لغيره من التفاسير ، بل يتمتع هذا التفسير بشخصية خاصة ، أنتجتها قريحة المؤلف الفاضل ، الذي كشف في أبحاثه التفسيرية في هذا الكتاب ، عن سعة اطلاعه وتنوع معارفه القرآنية ، وليس كثيرا عليه ، فهو من بيت عريق في العلم وفي التأليف ، وهو نجل أحد أعلامنا أعلام المسلمين الكبار ، وأحبارهم المبجلين ، ألا وهو آية الله العظمى الإمام المصلح الحاج ميرزا حسن الحائري الإحقاقي أيّده الله ، وأقرّ عينه بهذه العطية الإلهية ، المتمثلة في المؤلف الفاضل ، سماحة آية الله الميرزا عبد الرسول الحائري الإحقاقي حفظه الله وأيّده … ) .

اخوكم منصف

موالى
07-19-2005, 04:55 PM
الأخ المنصف

إنت مو شايفها غريبة وايد إن ميرزا عبالرسول يمدح ولده ميرزا عبدالله بكلمات طويلة وألقاب لا تنتهي بطريقة مكشوفة للجميع من أنه يريد تسويقه لدى الناس وفرضه عليهم ، وهو امر لا يجب ان يتورط به مرجع ، ناهيك ( حلوة هذى ناهيك ) عن ان ميرزا عبدالله رافض المنصب خير شر ، أى بما معناه انه رافض حتى الألقاب اللى قالها ابوه ومعتبرها مبالغة .

منصف
07-19-2005, 07:15 PM
الأخ المنصف

إنت مو شايفها غريبة وايد إن ميرزا عبالرسول يمدح ولده ميرزا عبدالله بكلمات طويلة وألقاب لا تنتهي بطريقة مكشوفة للجميع من أنه يريد تسويقه لدى الناس وفرضه عليهم ، وهو امر لا يجب ان يتورط به مرجع ، ناهيك ( حلوة هذى ناهيك ) عن ان ميرزا عبدالله رافض المنصب خير شر ، أى بما معناه انه رافض حتى الألقاب اللى قالها ابوه ومعتبرها مبالغة .

الى الأخ موالي
الهدف من كلام ميرزا عبدالرسول قدس سره الشريف ان يخبر الناس عن ان ميرزا عبدالله وصل مرتبة الإجتهاد واهل ان يتبع
وكلام ميرزا عبدالرسول من باب النصيحة لم يفرض على الناس شيء ولا يقدر يفرض على الناس شيء
كل واحد عقله في راسه ويقلد من يشاء
وميرزا عبدالله مو رافض المنصب واذا على جريدة الوطن الكويتية هذا الي كتب الخبر كاذب
هل الجريدة قرأن حتى نصدق من غير ما نبحث
انه ادري ان هذي امنيه تتمنونه انه يرفض المرجعيه لاكن انشاء الله قريباً سوف يعلن قبول المرجعيه وتموتون بغيضكم

منصف

موالى
07-20-2005, 12:52 AM
الأخ منصف

قبل المرجعية ولا رفضها انا شنو يهمنى ، اعتقد اذا قبل المرجعية هذي مهمة حق المباحث الجنائية انه يعتقلونه لإدعائه منصب دينى غير مؤهل له ، واعتبار ذلك محاولة للإحتيال على الناس

صدقنى ما يهمنى شنو يسوى

منصف
07-20-2005, 10:08 AM
الأخ منصف

قبل المرجعية ولا رفضها انا شنو يهمنى ، اعتقد اذا قبل المرجعية هذي مهمة حق المباحث الجنائية انه يعتقلونه لإدعائه منصب دينى غير مؤهل له ، واعتبار ذلك محاولة للإحتيال على الناس

صدقنى ما يهمنى شنو يسوى

صدقت يا موالي هذا الموضوع ما يهمك فلا تتكلم فيه
وهذا الموضوع ما يخصك وخلك ساكت افضل لك
ويا ريت يا اخ مولي تروح ايران وتبلغ عنه المباحث الجنائيه تقول لهم هذا ميرزا عبدالله مو عالم ويدعي المرجعيه او اذا جاء الى الكويت روح بلغ عنه المباحث الجنائيه قول لهم هذا ميرزا عبدالله مو عالم ويدعي المرجعيه علشان يحتال على الناس ويا خذ فلوسهم

منصف