المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : كويتية تلجأ إلى القضاء للزواج من جندي أميركي !!!



لا يوجد
06-02-2003, 10:46 AM
احتمت سيدة كويتية بسلطة القانون بعدما تعنت ولي أمرها ورفض تزويجها من رجل اميركي يعمل مع قوات بلاده المرابطة في الكويت، ولم تجد «خولة» التي دخلت سني عمرها العقد الرابع غير قاضي محكمة الاحوال الشخصية تلوذ بعباءته من قسوة ولي أمرها «شقيقها الأكبر» الذي امتنع عن الموافقة على تزويجها بالاميركي وسد الباب في وجه كل المحاولات الودية التي قام بها وسطاء.«خولة» اسم غير حقيقي بناء على طلبها قالت لـ «سيدتي»:

« رودني اعلن اسلامه وابدى استعداده التام لزيارة شقيقي الذي رفض الفكرة برمتها ولم يترك اي مجال للنقاش، لماذا يصر أخي على الرفض»؟ سؤال اطلقته خولة مدويا ليحدث أكثر من علامة استفهام لم تشأ الاربعينية التي سبق لها الزواج ان تفصح عن دواعي السؤال وان بدت علامات الاستياء ظاهرة على محياها .

على
06-06-2003, 10:20 AM
اود ان أضيف علىالموضوع اعلاه ، اننى قرأت عن صداقات بين الأمريكان وفتيات كويتيات على طريقة البوى فرند الأمريكية ، والمسالة أكبر مما نتصور .

المحبة
06-06-2003, 01:44 PM
في احدى مناقشاتي مع احدى الاخوات الكويتيات ...
قالت لي ماهي اضرار وجود الامريكان الذين تدعون انهم محتلون...
انهم لايؤذوننا او يسيئون الينا....؟؟

ولكن هنا الدليل........
الله يستر ......
يامهدي ادررررررررررررررررررررررررررررررركنا:(
اختكم المغتربة

هاشم
09-25-2003, 09:20 PM
ما هو حكم الزواج بين مسلمة كويتية او غيرها وبين امريكى مسيحى ، بانتظار جواب عالم المنتدى الأخ المطرب ملحم زين :D

الكرار حيدر
09-30-2003, 07:10 AM
ياجماعة الامريكي صار مسلم بعد اشتبون ؟؟


ايهما افضل
ان تعيش هذه المرأة التي بلغت سن الاربعين وقد قاربت على سن الياس ( وطبعا تحرم من الاولاد ) وحيدة تجابل طوف بيتهم واما ان تحبس غريزتها او تشبعها بطرق الحرام

او انها تتزوج من امريكي مسلم وهي راضية ان تتزوجه بملىء ارادتها ( يبه المراه عمرها اربعين وتعرف وين مصلحتها )

ابي البنات يحطون نفسهم مكانها شنو الحل اللي تقترحونه عليها ؟؟

لا يوجد
09-30-2003, 09:19 AM
كلام الأخ الكرار صحيح ، لنبتعد عن المثاليات ولنبحث أين مصلحة تلك الفتاة ، فبقائها أكثر من ذلك بدون زواج هو لا شك سوف يساهم بانحرافها ، فلنتق الله ولنزوج بناتنا بما يرضى الله ، وهذه الزيجة منطقية وفيها ما يرضى الله .

مجاهدون
10-14-2003, 08:56 AM
الأميركيون ينقذون فتيات المغرب من العنوسة والـ FBI يقدم معلومات عن العريس

الرباط : لطيفة العروسني

دفع تأخر سن الزواج في المغرب والعالم العربي عامة، بسبب عوامل كثيرة اقتصادية وسوسيولوجية، عددا كبيرا من الفتيات الى البحث عن «حلول» للخروج من هذا «المأزق» خوفا من ان يوضعن على قائمة ما يسمى بالعانسات، وهو مصطلح يحدد، كما هو معروف، «مدة الصلاحية» المتبقية من عمر الفتيات.
من بين هذه الحلول «الاضطرارية»: البحث عن زوج عن طريق الانترنت، او وكالات الزواج او وسطاء من الاصدقاء والعائلة. والغريب ان هؤلاء الفتيات وبسبب انعدام الثقة بـ «المنتوج المحلي» اصبحن يفضلن زوجا مستوردا من الخارج من قارة اخرى من اميركا او اوروبا. لماذا؟ هل خوفا من العنوسة فعلا ام بسبب عوامل اخرى اهم؟ هذا ما سنعرفه من خلال الحكايات التالية التي روتها مجموعة من الفتيات لـ«الشرق الأوسط»، بعضها لا يخلو من طرافة والبعض الآخر يحمل الكثير من المرارة. كما التقينا ايضا بمدير احدى وكالات الزواج الفرنسية في الرباط الذي امدنا بمعلومات عن اسباب انتشار هذه الظاهرة.

تقول فاطمة زهدي، 40 عاما، جميلة وانيقة، تنتمي الى اسرة ميسورة الحال، انها قبلت الزواج من اميركي لانقاذها من الحالة النفسية السيئة التي كانت تعيشها بسبب تحرش رئيسها في العمل بها حيث كانت تضطر احيانا كثيرة للاستسلام له لانه كان يهددها بالطرد من العمل، وهو الامر الذي كانت كما تقول لا يمكنها ان تقبله بتاتا لانها في حاجة الى العمل ليس كمصدر رزق يؤمن لها ضروريات الحياة، بل لانها تعودت على العيش في مستوى مادي عال، ولا تقبل ان تظهر بمظهر اقل امام افراد عائلتها الكبيرة، خصوصا بعد ان طلق والدها امها وتزوج من امرأة اخرى، وتؤكد ان الذي قام بمهمة البحث عن العريس هو زوج اختها «الماني مسلم مقيم في المغرب» بعد ان اخبرت اختها بحقيقة العلاقة التي تربطها برئيسها في العمل.

وتقول ان زوج اختها وضع بيانات عنها في احد المواقع الالكترونية المخصصة للراغبين في الزواج، وبعد مدة قليلة توصلت بطلب من رجل اميركي مسلم طلق زوجته الاميركية بعد اسلامه وله منها طفلان، ويبحث عن امرأة مسلمة ويفضلها مغربية لأنه سبق ان زار المغرب واعجب به كما قال، «وبعد ان اخدنا بيانات هذا الرجل دخل زوج اختي الى احد المواقع الالكترونية التابعة لمكتب التحقيقات الفيدرالي «اف بي اي» فزودوه بمعلومات مستفيضة عن الشخص، مقابل دفع مبلغ 60 دولارا، ولم يجد في سجله ما هو مريب، فارسل له موافقته على الطلب ولم يمض اسبوعان حتى اتى العريس برفقة ثلاثة من اصدقائه، فابرمنا عقد الزواج وسافر الى ولاية كاليفورنيا وانا بانتظار استكمال الاجراءات للالتحاق به». وتضيف ان اصدقاءه الثلاثة اتوا بدورهم للبحث عن عروس مغربية مسلمة و«نجحت في اقناع ثلاث صديقات لي للارتباط بهم وتمت مراسيم الزواج على نطاق عائلي ضيق في ظرف اسبوع، وبدوا سعداء جدا وتلقائيين، لكن اتساءل هل سينجح هذا الزواج ام لا؟ حاليا لا املك الاجابة المهم بالنسبة لي في الوقت الراهن هو انني وجدت حلا لمشكلة عانيت منها لسنوات كثيرة وسببت لي ازمة نفسية».

اما حكاية امينة، 27 عاما، فلا تخلو من طرافة فبسبب الاوضاع الاجتماعية لاسرتها الفقيرة والتي حرمتها من اكمال دراستها الجامعية فكرت في الزواج كحل لانقاذها من مشكل البطالة وكانت تحلم بزوج ثري، ولم يتقدم لخطبتها اي شخص مغربي رغم المحاولات الكثيرة التي قامت بها من اجل ربط علاقات مع شبان تنتهي بالفشل بمجرد اعلان رغبتها في الزواج، الى ان اقترحت عليها احدى صديقاتها المتزوجة من اميركي ايضا، ان كانت تقبل الارتباط بصديق زوجها اميركي مسلم يبحث عن زوجة مغربية. ابدت موافقتها المبدئية من دون تفكير كما قالت، فالتقت به في منزل صديقتها وهي تطير فرحا، الا انه سرعان ما خفت حماسها عندما تذكرت جهلها التام باللغة الانجليزية ووجدت نفسها فجاة امام شخص تحدثه بلغة الاشارات مثل الصم والبكم «فانفجرت من الضحك وغادرت المنزل من دون استئذان، واخبرت صديقتي فيما بعد اني لا ارغب في خوض هذه التجربة، حاليا وابلغتني بدورها ان العريس كان جادا بالفعل وحزن للطريقة التي عاملته بها معتقدا اني رفضته بسبب لونه الاسود» الا ان هذا لا يمنعها من تكرارالتجربة كما قالت عندما تتعلم ولو كلمات قليلة بالانجليزية لان الاميركان المسلمين السود على الخصوص طيبون ولايعرفون الغذر والخداع».

والتقينا بصديقة امينة واسمها خديجة 30 سنة وقالت انها تعرفت على زوجها الاميركي عن طريق الانترنت قبل ثلاث سنوات ساعدها في ذلك اتقانها اللغة الانجليزية، وهي تعيش معه حياة مستقرة كما قالت لانه شخص غير متطلب ويعاملها معاملة حسنة ويلتزم بالاخلاق والمبادئ الاسلامية، وهي الان تنتظر مولودها الاول، الذي قد يخفف عنها الشعور بالغربة خصوصا انه لا يتسنى لها زيارة المغرب الا كل عامين. واكدت انها تعرف عددا كبيرا من الاميركيين الذين يريدون الارتباط بمسلمات بعد اعتناقهم الاسلام. وهي تبذل ما في وسعها للبحث عن فتيات مناسبات لهم خصوصا وانهم لا يشترطون اي شروط مثل المال والجمال مثل الشبان المغاربة، بل ما يرغبون فيه هو بناء اسرة مع زوجة مسلمة تعينهم على الالتزام اكثر بتعاليم الدين».

وسألنا كريمة، 35 عاما، التي عقدت قرانها صيف هذا العام على رجل اميركي مسلم عن طريق صديق اخيها الذي هاجر الى الولايات المتحدة قبل اربع سنوات، خطيبها الاميركي يعمل في التجارة بولاية كاليفورنيا ايضا، وقالت انها متخوفة من الاقامة معه هناك بسبب احداث 11 سبتمبر والمضايقة التي تسمع ان المسلمين يتعرضون لها، وقالت انها ستحاول اقناعه بالاستقرار في المغرب لانها وجدت لديه قابلية كبيرة للتكيف مع العادات المغربية بسبب اعتناقه الاسلام، وتعترف كريمة بمرارة وتقول: «رغم كل شيء لم يكن يخطر على بالي اني ساضطر للزواج من رجل اجنبي خصوصا اني كنت مرتبطة بقصة حب مع احد زملائي في الدراسة، الا انه بعد التخرج وحصوله على وظيفة انكرني وقال اني كنت بمثابة صديقة لا اقل ولا اكثر، وانه لا يفكر في الزواج مطلقا، وسبب كلامه لي صدمة لاني عقدت عليه امالا كثيرة تبخرت فجأة، وكان رد فعلي هو البحث عن عريس بأي ثمن انتقاما لكرامتي المجروحة، واحيانا كثيرة اجد ومن دون قصد اعقد مقارنة بين خطيبي الاميركي والحبيب الذي انكرني» وتواسي نفسها بالقول «ان الايام كفيلة بان تنسيها ما حصل خصوصا اذا ما رزقت باولاد».

* المغربيات مرغوبات لانهن جميلات

* وكالات الزواج هي احدى الوسائل التي تلجأ اليها الفتيات للبحث عن زوج خارح الحدود ولمعرفة تفاصيل عن الدور الذي تقوم به هذه الوكالات التقينا بباسكال افورجيت مدير وكالة «تريسكيل» الفرنسية المتخصصة في طلبات الهجرة والزواج، وشرح لنا في البداية ان وكالته تتعامل مع وكالتين للزواج واحدة في فرنسا واخرى في كاليفورنيا بالولايات المتحدة واكد ان الوكالة تتعامل بجدية مع الملفات التي تتوصل بها من طرف الراغبين في الزواج من اجانب، سواء اكانوا فرنسيين او اميركيين والهدف هو «تحقيق زواج ناجح بين طرفين وليس زواج مصلحة من اجل الحصول على اوراق الاقامة او العمل اي ما يعرف بالزواج الابيض، فانا ضد هذه الفكرة ولا اشجعها مطلقا»، واضاف ان دراسة الملف يمر بمجموعة من المراحل قبل التقاء الطرفين اي بعد ان تكون لدينا معلومات كاملة عن الشخص الراغب في الزواج فيما يتعلق بظروفه المادية وحالته الصحية ان كان يعاني من امراض عضوية او نفسية، وما الى ذلك.

اما الرسوم التي يدفعها اصحاب الطلبات فهي مبلغ 500 درهم في البداية لقبول الملف ثم مبلغ 5000 درهم بعد ان يتم اللقاء بين الطرفين. وقال ان وكالة الزواج الموجودة في فرنسا تشترط على المتقدمين بطلباتهم اداء مبلغ 14 الف فرنك فرنسي وهو مبلغ كبير لا يعقل ان يدفعه شخص الا وهو جاد في طلبه وليس بغرض التسلية اما عن الاسباب التي تدفع فرنسيين او اميركيين للارتباط بمغربيات فلخصها في عنصر الجمال حيث ان نسبة كبيرة من الفتيات المغربيات تتوفر فيهن مواصفات الجمال المطلوبة، بالاضافة الى ان نسبة 75% من ساكنة المغرب هم شباب ما بين سن 18 و25 عاما، اغلبهم لديهم اطلاع على الثقافة الفرنسية ومتمكنين من اللغة الفرنسية، كما قال، واشار الى ان عددا من الفرنسيين يرتبطون بمغربيات ويستقرون في المغرب بعد حصولهم على التقاعد و«يعيشون حياة مرفهة في بلد منفتح ويتمتع بطقس جميل»، واضاف ان بعض النساء يشترطن ان يكون الشخص الذي يريدن الارتباط به مسلما واخريات لا يكترثن كثيرا لديانته. وعلق افورجيت على هذه النقطة باستغراب وقال: «لا افهم كيف تبحث مغربية عن شخص اجنبي مسلم للارتباط به، طالما ان هذا الشرط متوفر في شبان بلدها».

اما بالنسبة للاميركيين فقال ان طلبات الزواج التي تتوصل بها وكالة كاليفورنيا معظمها من الاميركيين العرب ثم الاميركيين السود المسلمين، الذين يجيدون نسبيا التحدث باللغة العربية. وقال انه يفكر في التعامل مع وكالات زواج في دول الخليج العربي للراغبين في الارتباط بمغربيات.

واكد افورجيت ان التعامل مع وكالات الزواج وسيلة آمنة جدا خلافا للانترنت، الذي لا يخلو من خطورة، فهناك نساء كثيرات، كما قال، رحن ضحية جرائم قتل بسبب لقائهن باشخاص اوهموهن بالزواج عن طريق الانترنت. لكنه تدارك قائلا «هذا لا يمنع نجاح علاقات زواج تمت عن طريق الانترنت».
واذا كان افورجيت لم يركز من خلال المعلومات التي امدنا بها على الجوانب النفسية والاجتماعية الذي تدفع فتيات المغرب للارتباط باشخاص من جنسيات غربية، وفضل ان يعطينا صورة «رومانسية» عن هذا النوع من الزواج، فجواب زهور التي التقتها «الشرق الأوسط» في الوكالة تستفسر عن سير ملفها، قد تغنينا عن البحث عن اي تفسيرات اخرى حيث قالت بانفعال واضح: «البطالة والاحباط واليأس وانعدام الثقة في الشباب المغربي والخوف من العنوسة هي الاسباب الرئيسية التي تدفع الفتيات الى البحث عن عريس اجنبي، وليس حبا في عيونهم!»

مقاتل
10-27-2003, 05:07 PM
أؤيد زواج هذه المرأة المسلمة لأنها لم تخالف الدين بل ما عملته هو الدين نفسه .