المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : السياسة الكويتية تتحول الى مهرج



safaa-tkd
08-04-2004, 07:11 AM
جريدة السياسة الكويتية كانت أحدى الجرائد المحترمة في نقل الخبر و لكن تفاجئت و أنا أقرأ موضوع نقلته من موقع معروف مشهور بالكذب و هو موقع النجف.

إلا تفكر أدارة الجريدة بسمعة الجريدة ماذا لو خرج الخزعلي؟
صحيح أنهم نقلوا الخبر و لكن في هذا النقل ترويج لكذبة و لموقع مشهور بعدائه لمقتدى الصدر و تلفيق الأكاذيب و آخرها كان أن مقتدى الصدر قد طعن بسكين بسبب تشاجر بين أتباعه.

مقتل اثنين من مرافقي مقتدى الصدر في مواجهات النجف »جيش المهدي« يعدم قيس الخزعلي لتورطه في محاولة لاغتيال الصدر

بغداد - الوكلات: قتل اثنان من مرافقي رجل الدين الشيعي الشاب مقتدى الصدر وسيدة عراقية في الاشتباكات المسلحة التي اندلعت خلال محاصرة القوات الاميركية لمنزل الصدر في مدينة النجف اول من امس والتي وصفها انصاره بانها »عمل همجي« في الوقت الذي سرت فيه شائعات حول مقتل مسؤول الاعلام السابق في مكتب الصدر في النجف الشيخ قيس الخزعلي على ايدي عناصر »جيش المهدي«. وقال الشيخ احمد الشيباني مسؤول مكتب الصدر في دينة النجف »نحن نعتبر هذه الاعمال اعمالا همجية استفزازية تهدف الى خلق القلاقل في المناطق الامنة« من العراق«. واوضح ان »القوات الاميركية تريد اعتقال الصدر لانه يمثل هرم المقاومة«. واضاف الشيباني ان »القوات الاميركية حاولت اقتحام بيت السيد مقتدى الصدر وهي التي بدأت باطلاق النار وان انصار الصدر لم ترد الا بعد مرور نصف ساعة«. واكد المسؤول ان »الصدر لم يكن في منزله في تلك اللحظة بل كان في مكان آخر آمن«. واشار الشيباني الى »مقتل امراءة في المواجهات واصابة ثلاثة مدنيين وثلاثة من جيش المهدي«. وكان الجيش الاميركي نفى ان يكون جنوده قاموا بمحاصرة منزل الصدر. وقال متحدث عسكري اميركي ان دورية للجيش ردت على طلقات نارية استهدفتها موضحا ان »المعلومات المتعلقة بتطويق منزل الصدر مغلوطة تماما«. لكن مصادر ميدانية متطابقة اكدت حدوث المواجهات بين حراس منزل الصدر والقوات الاميركية مؤكدة مقتل اثنين من الحراس وسيدة عراقية كانت في المنطقة. وفيما تظاهر المئات من انصار مقتدى الصدر في كربلاء للاحتجاج على اعتقال الشيخ مثال الحسناوي ممثل الصدر في المدينة الشيعية المقدسة بعد مواجهات مسلحة مع القوات الاميركية, سرت شائعة في النجف تقول ان قيس الخزعلي مسؤول الاعلام سابقا في مكتب مقتدى الصدر قتل على ايدي عناصر مسلحة تابعة لمقتدى الصدر وقال موقع اخبار النجف ان معلومات لم تؤكد اشارت الى ان السبب وراء مقتله هو اهه قد خطط لعملية اغتيال لمقتدى وذلك على اثر خلافات حادة وقعت بينهما الا ان العملية فشلت, يذكر ان قيس الخزعلي قد مضى على اختفائه او عدم ظهوره اسابيع عدة.

http://www.al-seyassah.com/alseyassah/world2.asp

safaa-tkd
08-04-2004, 07:13 AM
اتهام إيران بتوقيع ميثاق إرهاب مع »القاعدة« بدأ بضرب كنائس العراق الفاتيكان يندد بخطط المتعصبين المسلمين والمسيحيين لإخلاء العالم الإسلامي من مسيحييه والعالم المسيحي من مسلميه!!

لندن - كتب حميد غريافي وزعت أجهزة استخبارات غربية وعربية مسؤولية عمليات تفجير الكنائس المسيحية الخميس في بغداد والموصل يوم الأحد الفائت على جماعات أبو مصعب الزرقاوي أحد أركان »تنظيم القاعدة« وعملاء الاستخبارات الإيرانية في العراق بالتساوي, اذ - حسب تقرير استخباري بولندي- »هناك تنسيق وتعاون بلغا حد التوحد خلال الأسابيع الستة الفائتة بين الارهابيين الاسلاميين العرب والاستخبارات الايرانية, لمحاربة حكومة اياد علاوي, ونقل المعركة من مقاتلة الاميركيين الى ضرب اسس النظام العراقي الجديد لخلخلته واسقاطه قبل ان يتمكن من السيطرة على البلاد والأمساك بالأمن والقضاء على العابثين الخارجيين باستقرار العراق«. وذكرت مصادر إعلامية أمنية بريطانية ل¯ »السياسة« اول من امس في لندن ان التقارير الديبلوماسية والاستخبارية لعدد من دول حلف شمال الاطلسي منذ منتصف يوليو الفائت على »دخول ايراني استخباري هو الاوسع الى العراق منذ نهاية عهد صدام حسين, وتشكيل مئات الخلايا من فئات شيعية عراقية ارهابية ذات توجاهت انفصالية أو داعية الى تسلم الأغلبية الشيعية حكم البلاد بصورة كاملة وتحجيم الفئات الاخرى السنية والكردية والطوائف الصغيرة المسيحية والتركمانية وغيرها«. ونقلت المصادر عن مقربين من رئاسة الاستخبارات العسكرية والخارجية البريطانية ذات الحضور الفاعل على الساحة العراقية, قولهم ان »ميثاقاً جديدا عقدته الاستخبارات الايرانية أخيراً مع قياديين من تنظيم »القاعدة« يقيمون في طهران بينهم سعد نجل اسامة بن لادن, جرى من خلاله توحيد شبه كامل للعمليات الارهابية في العراق الغرض منه استهداف النظام السياسي الجديد برئاسة إياد علاوي وضرب مجهوداته الدؤوبة لإعادة إحياء الجيش والشرطة وأجهزة الأمن ومنعه من تحقيق ذلك, والعمل على اثارة حرب طائفية بين كل الطوائف, وخصوصا الكبيرتين بينها وهما الشيعة والسنة لتفكيك البلاد الى دويلات عدة لا تقوم بعد ظهورها اي قائمة لعراق قوي موحد يمنع ايران وبن لادن من تحقيق مطامعهما في هذه المنطقة الغنية التي يمكن استخدامها في المرحلة التالية كمنطلق لقلب انظمة الخليج العربي الواحد تلو الآخر«. ووصفت أوساط ديبلوماسية في مقر رئاسة الاتحاد الاوروبي في بروكسل »انغماس ايران - حسب معلوماتها - في مخطط ضرب الكنائس المسيحية« يؤشر الى ان النظام في طهران »بدأ استخدام أشد أوراقه العراقية خطورة, وهي ورقة التقسيم الطائفي, في محاولة يائسة على ما يبدو للوصول بالمعركة النووية مع الولايات المتحدة وأوروبا الى ذروتها ظنا منها ان رسالة ضرب المسيحيين في العراق قد تخفف بعض الشيء من التشدد الغربي المتمثل بلجنة الطاقة الذرية في فيينا وتجعل عواصم اميركا واوروبا تحسب الف حساب لهؤلاء المسيحيين قبل اقدامها على نقل الملف النووي الايراني الى مجلس الامن لبناء حيثيات تشكيل ائتلاف عسكري دولي للقضاء على البرنامج النووي الايراني بشكل نهائي«. خطط التطرف المتبادلة وقال ديبلوماسي كبير في حاضرة الفاتيكان بروما في اتصال اجرته به »السياسة« من لندن ان »التفكير المتطرف عند بعض الفئات الاسلامية المتشددة التي لا علاقة حقيقية لها بالدين الاسلامي السمح, بلغ من العقم وعدم التبصر والنظر الى المستقبل حد تسليم المتشددين المسيحيين الذين يزداد حضورهم على الساحتين الاوروبية والاميركية قوة يوماً بعد يوم بسبب هذا التفكير والتبريرات التي يبحثون عنها لتشديد قبضتهم على اعناق الأنظمة الغربية من اجل المباشرة السريعة في خطط وضعها هؤلاء المتشددون المسيحيون من احزاب يمينية متطرفة وجماعات حاكمة وقيادات عسكرية مهمة, لتفريغ القارة الاوروبية والولايات المتحدة من اي وجود اسلامي عربي او غير عربي, بدأت ملامحه تظهر منذ احداث الحادي عشر من سبتمبر, إما عبر عمليات ترحيل جماعية لاعداد هائلة من المسلمين أو عبر ممارسة ضغوط عليهم كي يعودوا الى بلدانهم طوعاً هرباً من الاضطهاد وخوفاً من الانتقام«. وأكد الديبلوماسي »ان اخشى ما يخشاه الفاتيكان والعالم المسيحي المعتدل والحضاري, وعلى رأسهما قداسة البابا يوحنا بولس الثاني هو حدوث نزوح مسيحي شامل من الدول الاسلامية العربية والاسيوية والافريقية الى دول الغرب, ما من شأنه ان يحقق احلام المتعصبين الدينيين الجهلة من كلا الطرفين المسيحي والاسلامي في شق العالم الى قسمين متعاديين يعيدان الى هذا الكوكب أحوال الحرب الباردة بين الجبارين الاتحاد السوفياتي السابق والاميركي التي كبدت المجتمعات الدولية خسائر فادحة وأخرتها عشرات السنين على طريق التطور والتقدم والحضارة المنشودة«. وكشف الديبلوماسي الفاتيكاني ل¯ »السياسة« النقاب عن ان الفاتيكان الذي عانى الأمرين من تصرفات بعض الأنظمة الدكتاتورية في الشرق الأوسط مثل نظام صدام حسين السابق والانظمة المصرية المتعاقبة منذ ثورة جمال عبدالناصر عام 1952 والأنظمة السودانية والايرانية وبعض دول الخليج حيال مسيحيي تلك البلدان, مازال يعاني, والآن بشكل اخص, من محاولات الهجرة المسيحية من الشرق الأوسط وافريقيا الى دول الغرب المسيحي, وهي محاولات بدأت تقترب من الكارثة في حال استمراريتها اذ ان نحو 50 مليون مسيحي, بينهم مسيحيو اسرائيل وفلسطين, سينتقلون من بلدانهم التي تمارس بحقهم ضغوطا »مباشرة« او غير مباشرة في مدة لا تتجاوز السنوات الخمس والعشرين المقبلة«. وقال رجل الدين الفاتيكاني ان »مهاجمة الكنائس المسيحية في العراق السبت الماضي بهذا الشكل المخطط له علنا, يزيد على أعبائنا هنا (في الفاتيكان) عبئا جديدا وخطيرا متمثلا في امكانية نزوح من تبقى من المسيحيين العراقيين ال¯ 750 الفا عن ارضهم وتاريخهم (ما بين النهرين) الى كوارث ما يحدث في جنوب السودان وفي مصر وما حدث في لبنان بعدما نزح عنه حتى الآن عدد يكاد يكون مماثلاً لعدد العراقيين المتحفزين الآن للمغادرة«. وأعرب المسؤول الفاتيكاني عن اعتقاده ان »خطورة الوضع لا تكمن في عملية النزوح المسيحية الضخمة هذه (50 مليونا) الى دول الغرب الذي لا تغيره ابدا, بل تساهم في توسيع افاق حضارته وتطوراته الاقتصادية والتجارية والمالية بسرعة وانما تكمن -اذا حدثت هذه الهجرة بالفعل- في قيام جناحين دوليين الغرب المسيحي والشرق الاسلامي تكون العداوة بينهما الاشد في تاريخ البشرية لأنها تقوم على الدين والتعصب والبغضاء, بحيث تنشب حروب لم يسبق ان شهد العالم مثيلا لهولها وتدميرها من اجل سيطرة جناح على الأخر

أبومرتضى
08-11-2004, 05:11 PM
البارحة رأيت الشيخ قيس الخزعلي على العربية و هو يصرح حول الاوضاع في النجف ... !!!
هل كان شبح الشيخ قيس الخزعلي ما رأيت؟
ام ان شبح الحقيقة قد غادر جريدة السياسة!

الـحـسـنـي
08-11-2004, 08:24 PM
معظم اذا مو كل الجرائد الكويتية مالها مصداقية يا ابو مرتضى ، طل على الصفحات السياسة الدولية وشوف اخبار العراق !