المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : قيس الخـزعلي في سطــور ، الناطق بإسم مقتدى الصدر



المهدى
07-16-2004, 02:35 PM
كتابات - حــركة غيـــارى الشيعة

الناطق الرسمي بأسم مقتدى الصدر وأسمه الكامل (( قيس عاشور الخزعلي )) ونريد ان نبدأ بجده لكي يكون على كلامنا شاهداً عاصر الأحداث التي نذكرها ومتى ما قرأ هذه السطور ليشهد لنا عند الصغير والكبير بصدق حديثنا دون زيادة او نقصان متعمدين فلنبدأ إذا...

جدُ قيس الخزعلي المعروف بأبي عاشور من منطقة الحمرة في مدينة الديوانية كان شرطياً مبتزاً ومرتشياً ومتملقاً للسلطات في زمن عبد الكريم قاسم وقد كُلف بأن يلبس العمامة ليراقب السيد محسن الحكيم نتيجة مواقفه الرافضة لحكم عبد الكريم قاسم كجزء من عمله التجسسي وبحجة انه أحيل على التقاعد فلبس العمامة وأخذ يصلي باستمرار خلف السيد الحكيم رحمه الله . وفي الستينيات البس ولديه العمامة وهما كل من :- } عاشور الخزعلي و إبراهيم الخزعلي {

اما والده (( عاشور الخزعلي )) كان أحد منتسبي المخابرات العراقية وعضو فرقة سابق واحد اهم رجال الامن المعممين الذين يشرفون على تحركات رجال الدين الشيعة في النجف الأشراف وفي بداية عام 1969 ادخل عاشور دورة خاصة لتهيئته لمجموعة الاغتيالات التي اشرف عليها أول الأمر المجرم (ناظم كزار) .

ثم تحول الى مجموعة صدام الملعون للاغتيالات وقد نال شرف قتل العديد من رجال الدين الشيعة منهم (( السيد حسن الشيرازي أخو المرجع المشهور في كربلاء السيد محمد الشيرازي قام بقتله في بعلبك في لبنان في مسدسه الخاص وبيده / اما السيد نصر الله المستنبط فقام بزرقه ابرة سُم في عضلة رجله الامامية وهو جالس امامه / وقام بقتل السيد محمد تقي الخوئي والشيخ المرجع علي الغروي والشيخ البروجوردي وكان من المشرفين على الاقامة الجبرية للسيد محمد باقر الصدر في الثلاثة شهور الاخيرة من حياته وكان الشيخ عاشور برتبة عميد او اعلى قبل سقوط صدام )).

اضافة الى ذلك كان عاشور الخزعلي معروف بفساده الخلفي وشربه للخمر بشكل علني لان النظام الصدامي كلفه بتشويه صورة علماء الشيعية .والشيخ عاشور الخزعلي كان موجود في سيارته عند مقتل السيد محمد صادق الصدر (قدس سره) وبيده تلفون لاسلكي عند ركن الحاج رشيد الشمرتي في شارع البريد على بعد 200 متر من موقع الهجوم على السيد محمد صادق الصدر رحمه الله مقابل معهد المعلمات ، وكان رجل آخر في سيارة ثانية سوبرمان يقال أنه الملعون ابن الملعون قصي صدام حسين .والشيخ عاشور لا يزال موجود حالياً في مدينة النجف الأشراف يتمتع بحماية كاملة من جيش مقتدى الصدر .

اما عمه (( ابراهيم الخزعلي )) ضابط الامن المعروف بعلاقاته المتميزة مع كبار البعثيين امثال يونس الشمري وهادي الشطري وغيرهم . ومن آخر اعماله الاستخبارتية التي عجلة بروحه الى نار جهنم هي المهمة التي كُـلف بها من دائــرة العلاقات العامة في القصر برئاسة صدام حسين الملعون لاغتيال الزعيم الكردي الشهيـــر (( المــلا مصطفى البرزاني )) حيث ارسل مع وفد حكومي للوساطة بين الحكومة والبرزاني حيث ان الخطة كانت تقتضي على سحب الاسلحة السرية للوفد وقتل الملا مصطفى وحراسه ثم الهرب ولكن مخابرات الزعيم الكردي الملا مصطفى كانت على علم بنية الوفد فهجموا عليهم في بيت الملا مصطفى وقتلوهم وعلقوهم في مدينة أربيل وشقلاوة بمظاهرات شهيره في حينها .

اما كجزء من سيرة قيس الخزعلي فقد التحق بالدورة الثانية لمعهد الامن القومي التابع لحزب البعث وكانت الدورة خاصة بتخريج رجال دين شيعة مزيفين وبعد تخرجه التحق بالخدمة تحت أمرة العميد عبد العزيز الراوي مدير دائرة الحوزة في الامن العام الشعبة الخامسة وتم اختيار قيس الخزعلي ان يلازم السيد محمد صادق الصدر قدس سره وان يؤسس مع جماعة منظمة إرهابية شاذة تسمى (( مجموعة السلوكيين )) وان ينتمي اليهم الشيخ قيس الخزعلي سراً ومصطلح السلوكيين تطلقه الوهابية على الفلاسفة الصوفيين ويريدون به دمج السلوك بالفكرة وهو للاستهزاء بالفكر الشيعي حيث ان لفظة( سلوكيا ) تعني بلدة طيسفون التي هي المدائن حالياً جنوب بغداد التي كانت عاصمة للفرس المجوس لمدة 600 سنة حيث تم وصف الحضارة الفارسية المجوسية بحضارة السلوكيين نسبة الى أسم المدينة .

أخي الشيعي الغيور القصد من هذا المصطلح هو ربط الشيعة بمجموعة السلوكيين ، كذلك نسبة هؤلاء السلوكيين التى التشيع من جهة والى الاصالة المجوسية الفارسية من جهة اخرى .وليس من العجيب ان تكون لهؤلاء صلة وثيقة بتكية الدراوشة التي أنشأها عزت ابراهيم الدوري في مدينة النجف الاشرف بأسم الكزنزانية وهي تكية صوفية وهابية تدعوا الى الفكر الوهابي في هذه المدينة المقدسة.

وهم نفسهم اللذين بنوا لهم مسجداً عند مدخل النجف بداية المقبرة واسمه اليوم ( جامع فاطمة الزهراء (ع) ) الذي لا يدخله كل شخص من عموم الناس ولكن هل من الصدفة ان تتحول ادارة هذا الجامع الى يد السيد مقتدى الصدر ؟!! . وكان اصحاب هذه التكية يدّعون الاتصال بالامام المهدي ( عج ) ويدعون وحدة الوجود ويسبون أمير المؤمنين علي بن ابي طالب عليه السلام لانهم يعتبروه حاجباً عن الحقيقة وحين سمع بهم السيد محمد صادق الصدر (قدس سره) حذر منهم وذمهم وبعد عدة أيام تم قتله رضوان الله تعالى عليه. أخي الشيعي الغيور هذا هو صحاف مقتدى فحذروه لان أمثاله كثيرون جداً يحيطون بالسيد مقتدى الصدر .

sheafirst@yahoo.com

بو حسين
07-16-2004, 07:01 PM
الموضوع قديم وتم مناقشته في منتدى شبكة العراق الثقافية .. وتم مناقشة الموضوع على انه نقل الخبر عضو معرفه (المنار) ..
وهذه بعض الردود ..

(الخزاعي)
فالاولى عن قيس الخزعلي وقد قلت في الرد السابق ان الكلام في سيرة جده وأبيه لا قيمة ولا أثر له وحتى قول المنار ان الخزعلي دخل الأمن القومي وفي الدورة رقم كذا وتحت امرة الضابط الفلاني والانتماء سراً الى منظمة السلوكيين بالتعاون مع منظمة ارهابية الخ .. أخي الكريم بصراحة تامة هذه معلومات تلفيقية وافترائية لأن القول بصحتها مع عدم وجود الدليل ضرب من الخيال اللهم الا اذا قلنا أن المنار له علاقات برجال كبار وكبار جدا في الأمن والمخابرات العراقية حتى يعرف هذه التفاصيل تماما كما هي قصة الصحافي الذي التقاه صدفه وعرفه عليه صديق وكان يعرف أسرار قد لا يعرفها كل من يعمل في المخابرات المركزية ؟! .

المنار نقل خبراً يقول ان قيس الخزعلي رجل أمن .

وهذا الخبر معرض للتصديق والتكذيب ولا يمكن تصديقه الا بالدليل وخبر الثقة هنا ليس دليلا في هذه الأمور فضلا عن خبر الآحاد ليس حجة أصلاً , ومن هو الناقل ؟ ليس المنار طبعاً لأن المنار سمع من النجفيين ؟ كيف سمع ؟ أغلب الظن بالاتصال , ومع من يتصل المنار وماهي مصادره ؟ بالتأكيد مصادره معروفة .. قلت أنا لا أدافع عن قيس الخزعلي ولا حتى عن مقتدى بقدر ما أرفض هذه الطريقة الشنيعة في اقصاء الآخر لاختلاف فكري مرجعي حوزوي .. ولهذا اطالب بالدليل وعندها سنقف مع المنار في التشهير بالخزعلي , وبما أن الخبر لم يكن الا من باب الافتراء حتى في صياغته المحبوكة جيدا من خلال سرد السيرة الذاتية !
واذا حاكمنا هذا النص نجده يكشف زيف ذاته ولنقرأ :
( سيرت الشيخ قيس الخزعلي وكونه دخل في الدورة الثانية لمعهد الأمن القومي التابع لحزب البعث ( الدورة الخاصة بتخريج رجال دين شيعة مزيفين) وتخرجوا والتحقوا بالخدمة تحت إمرة العميد عبد العزيز الراوي ( دام بطشه) مدير دائرة الحوزة في الأمن العام، الشعبة الخامسة. وقد اختير له أن يلازم السيد محمد محمد صادق الصدر رحمه الله تعالى وان يؤسس مع جماعة منظمة ارهابية شاذة تسمى ( مجموعة السلوكيين) وأن ينتمي إليهم الشيخ قيس سرا).

1 - الخزعلي دخل في الدورة الثانية لمعهد الأمن القومي .
أي عارف بالواقع العراقي يقول ان المنار بعيد كل البعد عن العراق ووضعه ويعيش في عقلية السبيعينات من حيث معلوماته العراقية ومن خلال عبارته تلك يتضح ان الذي نقل للمنار ليس عراقي أصلا أو عراقي مفارق للعراق منذ ربع قرن وعاد مع من عاد , لأن الأمر بكل بساطة واضح اذ نقول للمنار (أي معهد للأمن القومي هذا) في أي محافظة يقع ؟ وأي سنة تأسس هذا المعهد ؟ ثم هل يعلم المنار أن أي معهد يعني دراسة لمدة سنتان وهل يعلم المنار ان الدورة الثانية تعني أن أنها تلي الدورة الأولى والمفروض الدورة الاولى في السنة الأولى لتأسيس هذا المعهد !! .. وهل يقصد كلية الأمن القومي الواقعه في بغداد - العامرية ؟ اضافة الى أن كلية ومعاهد الأمن القومي لا ترتبط بالشعبة الخامسة ..
ولو وافقنا على قوله فكيف ينسجم عمر الخزعلي مع الدورة الثانية التي يُفترض أن تكون في بداية الثمانينات على أقل التقادير ؟؟!! .

2 - ذكر اسم عبد العزيز الراوي قد يكون صحيح من حيث الاسم والمنصب لأن أي سجين من الحوزة دخل الشعبة الخامسة يكون قد تعرف على هذا الاسم وسمع به المنار فلصق الاسم هكذا لاضفاء صدقية على القصة .

3 - النقطة المهمة اختيار الخزعلي لملازمة السيد محمد الصدر (لاحظ المنار لا يجرأ أن يقول الشهيد) ! . السؤال : من اختاره ؟ (اختير) ! كيف عرف المنار ومن اخبره بهذا الاختيار ؟ هذا الاختيار المفروض ان يكون سري للغاية ! .

4 - انتماء الخزعلي للسلوكيين سراً . وبالمناسبة لم يعرف أحد بالسلوكيين قبل فضحهم من قبل الشهيد الثاني فالمنار يشتري بضاعة الشهيد ليبيعها ثانية .

5 - يبدو ان المنار يقصد ب(اختير) الخزعلي بينما الضمير أقرب الى الراوي ويؤكده قوله ( وأن يؤسس مع جماعة منظمة ارهابية شاذة) و ( أن ينتمي اليهم الشيخ الخزعلي سراً ) .. المنار هنا يريد من كلمة (سرا) أن يرد على اشكال مقدر وهو كيف للشهيد الثاني ان يترك سلوكي معه وهو من حارب السلوكيين فوضع المنار كلمة (سرا) تحاشيا لذلك .
على المنار أن يجيب على مئة سؤال وسؤال حتى يثبت دليله .

تساؤلات!!!

اذا نزلنا على المهم الذي عندك وهو أن الخزعلي ظهر رجل أمن بعد أكثر سنة من الاحتلال وقلنا بقولك , يبقى من حقنا أن نسأل :
1 - لماذا ظهرت الوثيقة اليوم وقد نبش الناس كل دوائر الامن قبل أكثر من عام ؟
2 - وبرأيي هذا هو المهم في الموضوع , اذا كان الخزعلي رجل أمن فلماذا لم يعمد الى تمزيق الوثائق المتعلقة به مع تمكنه من ذلك ؟
3 - واذا قلنا انه لم يتمكن وقد سبق السيف العذل وفاته ان يمزق الوثيقة المتعلقة به , فقطعا هو يعلم ان له ملف بدائرة الامن وقد رأي ان الناس حصلوا على الوثائق وبالتالي فعليه أن يهرب أو يختفي لأنه يعلم ان أمره سوف ينفضح يوما ما لعلمه بوجود الوثيقة ؟! فلماذا لم يفعل أيضا ؟

المسألة ليست بهذه السهولة والقرآن يقول اذا جاءكم فاسق بنبأ فتبينوا ولا أدري حقا هل هناك أكثر فسقا من المحتل وأذنابه ؟!

ملاحظة : أنا أناقش آلية طرح الأمور وتصعيدها وكيف ادارة الاحداث ولستت بصدد الدفاع عمن لا اعرف بصورة شخصية
(الخزاعي)

سيد مرحوم
07-18-2004, 04:05 AM
الخزعلي ظهر على الفضائيات وأجاب انه خريج كلية العلوم لسنة كذا ومن سكنة مدينة الثورة ببغداد وليس الدوانية وانه والده اسمه هادي وليس عاشور !!!!

مجاهدون
07-19-2004, 06:39 AM
الى حركة غيارى الشيعة

كتابات - كريم علي فياض

قبل فترة ليست بقصيرة دخلت على موقع (دليل المواقع العراقية) حتى احصل على موقع جديد وفعلا حصلت على موقع وقد سمي(مقتدى) وعندما دخلت على هذا الموقع وكا انني دخلت في نفق مظلم مملوء من الحقد مالايحمله اي انسان على عدوه مهما كان هذا العدو وهناك ابواب عديدة في هذا الموقع وكلها تصب للمعاداة هذا الرجل .

فدخلت كل هذه الابواب وتصفحت كل شي فيه ولم ارى اي شي جديد الا مزيدا من التهم الفارغة التي كررتها قوات الاحتلال والحاقدين على هذا التيار.ومن ضمن ما قرأت في ذلك الموقع يا سبحان الله نفس ما كتبته وتناولته ما تسمى(حركة غيارى ألشيعة) على الشيخ الجليل(قيس ألخزعلي) الناطق با اسم السيد مقتدى الصدر وكأن الكتابة مستنسخة تماما .

أولآ.لاأظن ان هذه الحركة هي فعلا غيورة على الشيعة وهمومهم ونفس ما ذكره الاخ الساعدي.ثانيا.لاتملك ولو واحد من الف وليس من المئة من المصداقية لآن ما كتبته بحق هذا الرجل كذب وافتراء وهذا ليس بظن مني بنزاهة هذا الرجل ولا هو صديق صديقي حتى اجهل سيرته.انما هو أول شي ابن مدينتي البطلة (مدينة الصدرألمنورة) بسيرة ابناءها الابطال والشرفاء الغيارى الحريصين على ولاءهم وايمانهم وحبهم لهذا البيت العلوي الشجاع ولكونهم هم الان ألخنجر المتوسد في خصر ألا حتلال الامريكي الجبان وكما كان خنجرا مسموما في قلب الطاغية هدام اللعين..فلبرغم هوابن مدينتي الا انني كنت ولازلت من اصدقائه المقربين ومن الذين وكما يقول المثل ننام وناكل في بيت عاشور الخزعلي .

الذين نسبتوا اليه انتم جرائم هو بريئ منها كبرائة الذئب من دم يوسف. لماذا هذه الظننون الباطلة وانتم تعلمون ان بعض الظن أثم فهاهو ألآثم بعينه ان ابناء مدينة الصدر وليس لكوني واحد منهم واريد ان ابالغ بنباهة عقولهم ألآ انهم هم فعلا وكما يقول المثل العراقي(مفتش بلبن) وانتم تعرفون جيدا معنى هذا المثل.ولوكان فعلا ماتدعون به لعلقوا قيس الخزعلي وابيه في (ساحة الصدريين) وكما كانت تسمى ( ساحة 55) انشروا اخباركم هذه على بعض الحاقدين على التيار الصدري الذي يستقبل اي اشاعة المهم ان ينالوا منه.

ان رجال السيد مقتدى الصدر امثال الشيخ الخزعلي والشيخ فؤأد الطرفي والشيخ اوس الخفاجي والدراجي والاعرجي والساعدي والشيباني وغيرهم من الابطال هم الرجال الاوفياء لدينهم ومذهبهم ولمرجعهم شهيد الجمعة وان كل الشهداء من هذا التيار البطل سيبقون مشاعل نور ودلائل تبين وطينة وحرصهم على خلاص وطنهم من المحتلين وكما قدموا ارواحهم فداء في عهد الطاغية هدام لايبخلون با ارواحهم هذه بتقديمها مرة اخرى بوجه الامريكان وغيرهم .

وستبقى ارواح الشهداء من ابناء العراق العزيز ومن ابناء الصدريين العظيمين تطارد كل الكذابين بنشر هذه الاشاعات الكاذبه والذين يريدون باي شكل من الاشكال تشويه سمعة هذا التيار البطل.قبل فترة اتهموا هولاء ومن يمثلهم ان التيارالصدري يظم بين صفوفه بعثين ورجال مخابرات صدامية بعد ذلك قالوا ان جماعة مقتدى الصدر هم الذين اغتالوا السيد محمد باقر الحكيم .وامس اعتقلت الشرطة العراقية الارهابي الليبي الذي اعترف بمشاركة قتل الحكيم والاعمال الارهابية التي جرت في كربلاء والنجف كل هذه الاعمال من تنظيم القاعدة.

ولازلنا نرى بين الحين والاخر العديد من هذه التهم الباطلة بحق هذا التيار البطل ورموزه الشرفاء الغيارى الذين يرفضون المساومة ويرفضون المناصب التي تنهال عليهم يوميا من اجل ان يصمتوا .فكيف يصمتون وهم ابناء الصدر الشجاع الذي نطق بلحق في زمن الخوف وذلك الصدر الذي تحدى طاغية العراق على ارض العراق ورفض كل اعماله المجرمة ضد الشعب العراقي .الصدر الذي نطق وهدد طاغية العراق با اطلاق سراح السجناء والمعتقلين..

بربكم منهو المعارض الذي تكلم وطالببا اطلاق سراح المسجونين سواء كان هذا المعارض عايش في ايران او لندن او امريكا او غيرها من بلدان العالم الذين كانوا هم الان على دكة الحكم اي منهم قال وطالب مثلما طالب السيد الصدر (رض) ان السيد مقتدى الصدر والرجال الاوفياء الذين يقفون الان معه في تيار المواجهة مع المحتلين سواء كانت هذه المواجهة سلميه ام غير ذلك هم كلهم عراقيين شرفاء وحريصين على وطنهم ولم ينتمون في يوما من الايام لا الىحزب البعث ولا اجهزته الامنيه والى ازلامه الماجورين .

ومن يدعي غير هذا فهو كذاب وملعون في الدنيا والاخرة ولايريد الى العراق الخير لآن بيت الصدر هم العراق ومن يتكلم عليهم بسوء فانه يتكلم عن العراق.ودعوة ادعوها الى كل من يريد ا لاساءة الى اي عراقي عليه اولا ان يتحقق من مصدر كلامه لا ان يبني احكامه على القيل والقال..فهذه صفات .......