المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : الى ولاه الامر اتركونا



adam
02-09-2003, 04:12 AM
اخوتي الاعزه انقل لكم هذه القصه التي هي من خيالي في احد الايام واذا بشاب محترم قد تركت البيت ورحل الى البلاد المجاوره ولما وصل ديار الاخوه لا اح كرمه ولا حتى استقباله ونام صاحبا في الطريق والكلاب تنبح عليها
وبعد المعانات والجوع اذ باحد مومسات الحي تتلطف على ذلك الشاب و تئويه الى بيتها وبنفوذها الاجتماعي تحاول ان تعيده الى اهله واذا بجيرانه واولاد عمومته يستنفرون على هذا الشاب ويقولون له لا تسير ولا تسكن مع هذه المومسه وهنا اقول هذا هو حالنا الذي وصلنا اليه ياسيدنا سيد حسن نصر الله لقد مللنا من كرمكم وكرم ابناء الجوار وذهبنا الى امريكا ونعلم ان اميركا هي المومس التي نعرفها
واخيرا نقول المومس الذي تعرفها خير من ابنا ملتنا الذين باعونا بابخص الاثمان

جمال
02-09-2003, 10:10 AM
الأخ آدم ، كلام قوى شالسالفة ، يا ترى شنو خلفيات الموضوع ، وشنو دخل السيد حسن نصر الله بالموضوع ، نورنا يا شيخ .

كانون
02-10-2003, 03:03 AM
بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

بداية ارحب بكم جميعا وأقول اهلا و سهلا بكم بداركم ونحن خادامكم

ثانيا اعتقد بأن ادخال السيد حسن نصر بالموضوع هو من قبيل ما صرح به السيد حسن نصر داعيا المعارضة العراقية للمصارحة مع صدام و عدم الوقوف مع أمريكا .

أن كان كلامي صحيح فأرجو بيان ماهو الرأي الثاني المخالف لهذا الرأي ولكم جزيل الشكر .

والسلام
خادمكم
خادم العلماء

لا يوجد
02-11-2003, 12:18 PM
الحقيقة الدعوة التى أطلقها سماحة السيد نصر الله للمصالحة بين المعارضة ونظام صدام لم تجد إلا المعارضة من قبل المعارضة العراقية ، وأنا شخصيا لست ملما بالموضوع بالكامل ، ولكن فى منتديات أخرى وجدت ردود فعل قوية من الأخوة العراقيين ضد المبادرة ..... وتوجد للمعارضة العراقية وجهات نظر قويه بهذا الموضوع .

شاكر الموسوى الحسينى

أنقل لكم مثال واحد وهو هذا الموضوع :

إلى السيد نصر الله: لماذا لم يتصالح الامام الخميني مع صدام؟

بقلم / صلاح عبد الرزاق

لم تكن دعوة السيد حسن نصر الله الشعب العراقي إلى التصالح مع صدام غريبة في سياق علاقات السيد وحزبه مع نظام صدام. وقد كفانا من كتب حول طبيعة هذه العلاقات وخلفياتها ومداها المادي والسياسي والاعلامي.

في البداية أبدي تعجبي من ممن انتقد دعوة السيد نصر الله حين يبدأ مقالته بعبارات الاطراء والاعجاب بالسيد دون أن يلاحظ أن السيد نصر الله لم يستخدم أية عبارة مجاملة أو صفة إيجابية عندما يتحدث عن المعارضة العراقية.

ولست بصدد مناقشة موقف السيد نصر الله الانتهازي الذي أعطانا مثلاً حياً على الانتهازية الاسلامية والشيعية بعد أن كنا نعتقد بنزاهتهم باعتبارهم يخافون الله ويتمسكون بالقرآن والسنة النبوية وسنة الأئمة المعصومين (ع). فالبعد السياسي للدعوة الخائبة قد ناقشها كثيرون ممن سعوا إلى تذكير السيد بجرائم النظام ضد الشعب العراقي وضد أعضاء حزب البعث بل وحتى ضد أقاربه عندما أعدم صهريه حسين كامل وأخيه. كما أن السيد نصر الله لم يتحدث يوماً عن السيد الشهيد محمد باقر الصدر أو أخته العلوية بنت الهدى واليد التي ت قف وراء قتلهما. كما لم ينشر بيان تعزية بعد اغتيال السيد محمد صادق الصدر وولديه عام 1999.

وكان على المعارضة العراقية أن تدرك سبب الموقف السلبي للسيد نصر الله من تسليم وتطرد مئات العراقيين من لبنان وتسفيرهم إلى سوريا ، ثم إلى العراق.

كان على المعارضة العراقية أن تقرأ مسيرة السيد نصر الله وتوجهاته وارتباطاته السياسية منذ سنين. وكان يجب أن يدرك أن قناة حزب الله لم تتناول يوماً الصدرين الشهيدين أو المآسي التي يواجهها الشيعة في العراق. لقد حسم السيد موقفه: الوقوف مع صدام وتحمل كل النتائج، والتكيف مع البديل إذا ما سقط صدام. أيوجد أحسن من هذه الانتهازية ؟



إن الموقف الشرعي الذي يجب على السيد نصر الله اتخاذه، يجب أن يراجع فيه الفقهاء والعلماء. وطالما أن إيران هي التي أوجدت وتموّل حزب الله سياسياً ومالياً وعسكرياً، فعلى السيد أن يسترشد بمواقف الامام الخميني الراحل تجاه قضية التصالح مع صدام. وأريد أن أذكّره بالواقف التالية :

الأول: طوال الحرب العراقية الإيرانية (1980-1988) كان الامام يرفع شعار (لا معنى للصلح بين الاسلام والكفر)، مشيراً إلى أن إيران تمثل الاسلام وصدام يمثل الكفر. فكيف يطلب منا السيد نصر الله التصالح مع نظام صدام؟ ألا تخالف في ذلك إمامك الذي ترفع صوره على جدران وأبواب بنايات حزبك وفي مسيرات الحزب واجتماعاته؟

الثاني: في عام 1982 عندما هاجمت القوات الصهيونية لبنان ودخلت بيروت ، طلب صدام من القيادة الايرانية إيقاف الحرب كي تتوجه القوات العراقية إلى لبنان للمساهمة في الدفاع (!!) عن الشعب اللبناني والفلسطينيين. رفض الامام هذا الطلب معتبراً إياه ذريعة يستخدمها صدام لايقاف الحرب وبالتالي التملص من كل استحقاقاتها . فإذا كانت قضية جنوب لبنان أو حتى قضية فلسطين أهم من العراق ، فلماذا لم يقبل الامام الراحل التصالح مع صدام؟ ولماذا لم يسمح بتوقف الحرب مع نظام صدام حتى بعد الغزو الصهيوني؟

إذن حتى الحرب المحتملة التي تريد شنها أمريكا ضد صدام، لن تبرر التصالح معه أو الدفاع عنه؟

الثالث: أما الموقف الآخر فهو للقيادة الايرانية التي يفترض أنك تراعي موقفها لأنك تابع لها. ففي حرب الخليج الثانية (1991) لم يدع السيد علي الخامنئي للتصالح مع صدام. كما لم يدافع عنه أو يرسل قوات عسكرية للدفاع عن العراقيين كما تدعي. كما أن موقف طهران الحالي لم يطالب المعارضة العراقية بالتصالح مع صدام ، بل على العكس إن الحكومة الايرانية ذهبت شوطاً بعيداً في التنسيق مع الغرب وواشنطن في الموقف تجاه الحرب المحتملة. كما أنها أيدت المشاركة في مؤتمر لندن للمعارضة العراقية الذي أشرفت عليه الادار ة الأمريكية.



فهل تطيع أمر قيادتك ووليك أم تريد الانشقاق عنه؟ أم ربما رأيت في نفسك مرجعاً للتقليد أو رئيساً لدولة وتريد أن تدلي بدلوك في هذه القضية؟



القضية لا تختلف ، وصدام هو صدام ، والحرب اليوم بين الشعب العراقي ونظام صدام. فمن يريد أن يقف مع الشعب العراقي فليقل كلمة طيبة أو ليسكت. إننا نرفض هذه الدعوات المشبوهة. إن الشعب العراقي لم يدع امريكا لاحتلال بلده، ويرفض أية هيمنة على العراق ، وكفانا مزايدة وشعارات سياسية. إننا نعتقد أن صداماً اسوء من أي حرب .



إن الشعب العراقي يعيش أحلك ساعات محنته التي مضى عليها 35 عاماً ،وهو ينظر ويراقب مواقف الشعوب العربية والزعامات العربية والأحزاب السياسية الاسلامية والعلمانية التي تتفرج عليه أو تكتفي بالبيانات ، هذا إذا لم تكن تدافع عن النظام وتخاف سقوطه، لأن ذلك سيهدد مستقبلها. إن الشعب العراقي لن يغفر هذه المواقف الشائنة لبعض الانتهازيين والمتملقين. كما أن الشعب العراقي سيكون شاكراً ووفياً لكل كلمة طيبة وموقف شريف وصوت يدين النظام اليوم وليس بعد سقوطه. وسيكون ممتناً لكل يد تمتد لمساعدته في ساعة محنته ول ن يرضى بعبارات التملق والدعوة لنسيان الماضي والعفو عما سلف.



إننا نطلب من السيد نصر الله أن لا يتدخل في شؤوننا الداخلية، كما يرفض هو التدخل في شؤون حزبه الداخلية. إن الشعب العراقي لم يسمع منك كلمة تعزيه في محنته، ولم ير منك ومن حزبك موقفاً طيباً، بل على العكس هناك كلام كثير وحوادث مشينة لحزبك تجاه العراقيين في لبنان، ولكن لن نتحدث عنها اليوم ولن نكشف الحساب في هذه الظروف العصيبة التي يمر بها الشعب العراقي.



إننا ندعوك لقراءة رد السيد محمد باقر الحكيم على دعوتك المشبوهة. لقد وصفها السيد الحكيم مجاملة عندما قال (إن المصالحة مع النظام لا يمكن أن تكون فكرة واقعية). كما أن سماحته قد ذكر لك (إنما هي قضية شعب بكامله قام بانتفاضة عبّر من خلالها عن رفضه المطلق للنظام الذي قام من أجل قمع الانتفاضة بمذبحة كبرى راح ضحيتها نصف مليون إنسان عراقي عام 1991).

نعم إن الشعب العراقي قد أعلن رفضه لهذا النظام ، وعبّر بدمه وموقفه عن ذلك. فهل ما زلت أيها السيد نصر الله مصراً على المصالحة؟

Osama
02-24-2003, 10:10 AM
أعتقد أن أمريكا هذه المرة مصممة على تغيير النظام ، بس التجربة علمتنا أن الأمور لما توصل إلى صدام كل شىء يتغير ، سبحان الله كأن الله حافظ ها الشخص ، وخلينا نشوف ! :confused:

المهدى
02-26-2003, 07:30 AM
الأخ آدم ، السيد نصر الله فى مقابلة مع هيئة الإذاعة البريطانية بالأمس قال ردا على المنتقدين أنهم ما قرأوا المبادرة جيدا ، وقال أنها ليست مبادرة إنما كانت مجرد فكرة والصحافة سمتها مبادرة ....ما هو رأيك بهذا الكلام ؟

adam
02-28-2003, 01:05 AM
اخي الكريم كانت مبادره وحتى قيادة الحزب قامت بلقائات مع الاحزاب العراقيه
ولكن عندما وجدو الباب موصوده تغير الطرح من مبادره الى افكار

على
03-01-2003, 12:54 AM
الأخ أدم ، شنو توقعاتكم بالنسبة للأحداث القادمة ، خاصة أن مؤتمر أربيل أجمع على تشكيل مجلس من ستة أشخاص لإدارة العراق بعد سقوط صدام

مرتاح
03-03-2003, 01:13 AM
لزوبعة اللى صارت من ورا المبادرة خفت والحمد لله الأمور طبيعية اللحين وإن شاء الله تظل طبيعية على طول

adam
03-03-2003, 01:26 AM
اخي الكريم على اتصور الوضع القادم على العراق والمنطقه استعمار وسيطيره امركيه ولكن بلباس الديمقراطيه وحقوق الشيعه والحقيقه التي يعرفها الكل ان العراق القادم سيكون منطلق الى التطبيع مع الصهاينه ويتحقق الحلم الصهيوني من النيل الى الفرات ولكن بلباس عربي اسلامي شيعي وهذا المحزن لقد عانينا من صدام اكثر من ثلاثين عام ولكن سرقت دماء الشهداء ولكن يبقى الامل بالشعب العراقي ولو طال الوقت سيكون العراق مقبره الى كل المتخاذلين لو كانو الامريكان صادين لخلصونا من صدام واعوانه في التسعينات ولكن الهدف اكبر من تحرير الشعب العراقي بل الهدف مسخ كل المنطقه العربيه والاسلاميه من اسلامها وكرامتها اذا بقى شي من الكرامه